عيوب تقنية تصغير الشفايف بالليزر وأهم آثارها الجانبية

عيوب تقنية تصغير الشفايف بالليزر وأهم آثارها الجانبية. تكبير الشفاه من أكثر العمليات التجميلية رواجاً عند النساء لجعل الشفاه ممتلئة. ولكن أقل شيوعاً هي عملية تصغير الشفاه، والتي يتم إجراؤها لتقليل حجم شفتيك. على الرغم من أن تصغير الشفاه بالليزر ليست منتشرة، إلا أنها مفيدة إذا كنت تريدين شفاهاً أصغر حجماً، فتعرفي على عيوب تقنية تصغير الشفايف بالليزر وأهم آثارها الجانبية.

عيوب تقنية تصغير الشفايف بالليزر وأهم آثارها الجانبية

تقنية تصغير الشفايف بالليزر

تقنية تصغير الشفايف بالليزر تعد عملية سهلة وسريعة للحصول على شفاه صغيرة ورقيقة. فتتم هذه العملية من خلال تحديد الأنسجة التي سوف يتم استئصالها، حيث سيقوم الطبيب بعمل شق صغير داخل الشفاه لإزالة الدهون الزائدة والأنسجة بالليزر والحصول على شفاه متناسقة. بعد العملية، سيقوم الطبيب بخياطة تجميلية للشق لتجنب ظهور أي ندبات، وبعدها ستبدأ مرحلة التعافي والتي تستغرق حوالي الـ15 يوماً.

عيوب تقنية تصغير الشفايف بالليزر

  • تورم أو كدمات في الجلد
  • احمرار حول الفم
  • عدم تناسق في جانبي الشفاه
  • ندوب
  • عدوى

عيوب تقنية تصغير الشفايف بالليزر تشمل ظهور كدمات وتورم في الجلد وحول الفم، بالإضافة إلى الإحمرار ولكن سرعان ما ستزول هذه الأعراض بعد أسبوع.

وعلى غرار أي عملية تجميلية، قد تظهر بعض الندبات على الشفاه نتيجة الاستعمال الخاطئ لتقنية الليزر، مما سيستدعي التدخل والخضوع لجلسة ليزر أخرى للتخلص منها.

أيضاً، قد تؤدي هذه العملية لعدم تناسق في جانبي الشفاه كما سيؤدي إلى نتائج غير مرضية. كما قد تتعرضين لآثار جانبية أخرى تشمل أي عملية جراحية وهي انتقال العدوى أو حدوث نزيف عند الشق.