كوتش تحتفل بعامها الثمانين مع أجمل تصاميم الحقائب

بدأت كوتش حلمها بصناعة الجلود اليدوية وتحويلها إلى تصاميم جميلة وعملية ومميزة. منذ تأسيس الدار في نيويورك عام 1941 على يد ستة من الحرفيين، ونما الدار تحت إشراف " ليليان ومايلز كان" ليصبح البيت الأمريكي الأصلي للجلد.

في العقود التي تلت ذلك، افتتحت كوتش أول متجر لها في شارع ماديسون أفينيو وتحولت من شركة منتجات جلدية التي تديرها عائلة إلى دار أزياء معروفة في جميع أنحاء العالم

كان مايلز أول من ابتكر جلد العجل المدبوغ في الخمسينيات 1950s، المستوحى من قفازات البيسبول المستعملة وهو نوع فريد من الجلد والذي أصبح ملازماً لعلامتنا التجارية.

 

ثم جاءت بوني كاشين: التي وظفها مايلز كان في عام 1962 لتكون أول مصمم رئيسي لـكوتش. مع رؤية بوني الجريئة للون و التناسب و التميز - وحبها للعمل - تحولت كوتش إلى انعكاس مثالي للحرية العصرية والمساواة، وهو موقف نيويورك في الستينيات.

كوتش تحتفل بعامها الثمانين مع أجمل تصاميم الحقائب

تم تقديم أول حقيبة جلدية من قبل بوني في عام 1962 وتبعها حقائب أخرى مثل الحقائب الشهيرة مثل حقيبة باكت و دينكي و سادل (التي كانت تسمى في الأصل "الحقيبة الكلاسيكية") وساتشل بتصميمها الرفيع و دافل. على مدار هذه العقود الأولى، أصبح شعار الحصان والعربة (الخمسينيات) و القفل الدوار (منتصف الستينيات) وعلامة شعار الماركة (أوائل السبعينيات) رموزًا لماركة كوتش وعناصر تصميم تجعل كل منتج حتى يومنا هذا معروفًا على أنه منتج من كوتش.

كوتش تحتفل بعامها الثمانين مع أجمل تصاميم الحقائب

في العقود التي تلت ذلك، افتتحت كوتش أول متجر لها في شارع ماديسون أفينيو وتحولت من شركة منتجات جلدية التي تديرها عائلة إلى دار أزياء معروفة في جميع أنحاء العالم بموقفها المتميز ومجموعات التصاميم المستوحاة من مدينة نيويورك. افتتحت كوتش متاجر رئيسية جديدة في جميع أنحاء العالم وأدخلت نقشة شعار الماركة في عام 2001، التصميم الذي أصبح من أكثر رموز دور الأزياء شهرة لديهم.

كوتش تحتفل بعامها الثمانين مع أجمل تصاميم الحقائب

اليوم وبعد ثمانين عامًا، كما في عام 1941، تجسد كوتش التزامها في كل ماتنتج وبقصاتها الفريدة، كما تحتفي بالصناعة اليدوية، و مكان نشأتها والتفاؤل الذي يتسم به الطراز الأمريكي الأصيل.