8 علامات تدل على أن الزوج لم يعد محباً لزوجته

علامات تدل على أن الزوج لم يعد محباً لزوجته، إحساس الزوجة بتراجع حب زوجها لها حد النفاذ لا يمكن الإستهانة به أبداً، لأن المرأة تملك حدساً قوياً يجعلها تعلم بحقيقة الأمور، ولذلك وما إن يختفي الحب وتموت اللهفة ويبدأ الجفاء وتظهر القسوة، إلا وتتأكد الزوجة من أن زوجها لم يعد محباً لها، وإضافة إلى ذلك، توجد علامات تدل على أن الزوج لم يعد محباً لزوجته.

علامات تدل على أن الزوج لم يعد محباً لزوجته

غياب التواصل

غياب التواصل من أهم علامات تدل على أن الزوج لم يعد محباً لزوجته، لأن من يحب يحرص على أن يبقى على وصال مع حبيبه، ومن يحب لم يمنعه ضيق الوقت، أو أي شيء آخر من التواصل مع من يحب، ولذلك في غياب تواصل الزوج مع زوجته إشارة إلى تراجع حبها في قلبه.

إختفاء مشاعر الغيرة

الغيرة والحب لا يفترقان، ولذلك إختفاء غيرة الزوج على زوجته بعد أن كانت في أشدها من قبل تعني أنه لم يعد محباً لها، وهو أمر تشعر به الزوجة التي طالما سعدت بغيرة زوجها عليها، والتي باتت حزينة بعد أن أصبح لا يغار عليها، ولذلك يعد إختفاء الغيرة علامة من علامات تدل على أن الزوج لم يعد محباً لزوجته.

الإهمال

إهمال الزوج لزوجته علامة من علامات تدل على أن الزوج لم يعد محباً لزوجته، فمن يحب يهتم، ويرعى، ويدقق في كل التفاصيل، ومع إختفاء ذلك كله، تتأكد ظنون الزوجة حول تراجع حب زوجها لها.

غياب الإنسجام وضياع الحميمية

ومن علامات تدل على أن الزوج لم يعد محباً لزوجته، غياب الإنسجام وضياع الحميمية، وبعد الزوج حميمياً عن أنثاه بعد أن كان لا يطيق البعد عنها، وهو أمر لا يمكن إهماله، وخصوصاً مع تزامنه مع غياب التواصل، وإختفاء مشاعر الغيرة.

قضاء وقت طويل خارج المنزل

مع تراجع الحب وإختفاء اللهفة يختفي الحافز أيضاً، ولذلك ومع ملاحظة الزوجة لسلوك الزوج، ومكوثه خارج المنزل لفترات طويلة، تتأكد ظنونها حول تراجع حب زوجها لها، وبذلك تزيد علامات تدل على أن الزوج لم يعد محباً لزوجته.

كثرة الإنتقادات

تعد كثرة الإنتقادات الموجهة من الزوج إلى الزوجة، علامة مهمة من علامات تدل على أن الزوج لم يعد محباً لزوجته، وخصوصاً عندما يكون تصرف جديد من الزوج لم تعتاد الزوجة عليه في السابق.

إنعدام الشعور بالزوجة

إنعدام الشعور بالزوجة علامة أخرى مهمة وقوية من علامات تدل على أن الزوج لم يعد محباً لزوجته، لأن من يحب زوجته، يشعر بها، ويدعمها ويكون لها رجلاً وسنداً، ويكون لها كل الحب والأمل والحياة، وغياب ذلك كله من الزوج لا يدل إلا على تراجع الحب في قلبه.

تعمد جرح مشاعرها

مع تراجع حب الزوج لزوجته تبدأ الإستهانة بمشاعر الزوجة، لأن الزوج لم يعد محباً لها، لأن من يحب يحافظ على حبيبته، ويحفظ لها مشاعرها وكبريائها وكرامتها.