العيد فرحة فكيف يفرح الاطفال في العيد

العيد فرحة فكيف يفرح الاطفال في العيد، عبارة متداخلة مع بعضها البعض، كون" الاطفال والعيد" يجسدان لوحة فريدة من نوعها، لاتحمل هوية ولا وطن، مليئة بالسعادة والفرحة، تتناثرعليها ضحكات البراءة والعفوية لقلوب الاطفال.

"هي" تختص السطور القادمة بتقديم نصائح معنوية لدعم فرحة الاطفال في العيد، من خلال توجيهات استشارية الطب النفسي الدكتورة عبير ماهر من القاهرة، لمساعدة الوالدين على تعزيز فرحة الاطفال بالشكل الفعلي.

فرحة الاطفال في العيد

أكدت الدكتورة عبير، على اتباع النصائح التالية لدعم فرحة الاطفال في العيد بالشكل الإيجابي، وهي:

  • احتواء الاطفال بالكلمات والعبارات المبهجة، ما يساعد على تحفيز مشاعرهم تجاه فرحتهم بالعيد.
  • الابتعاد عن كبت فرحة الاطفال بالعيد، خصوصا" التعنيف، الصراخ، الضرب".
  • تعزيز مبادئ فرحة العيد ببعض المفاهيم الهامة" صلة الرحم، مساعدة المساكين والعطف عليهم خلال أيام العيد".
  • تجنب اقتصار فرحة العيد على المظاهر المادية فقط" الملابس الجديدة، الحلويات، الهدايا"خلال أيام العيد.
  • حث الاطفال على التواصل مع الأقرباء والأصدقاء من خلال تبادل الزيارات أثناء أيام العيد.
  • تخصيص أوقات منفردة مع الاطفال سواء داخل المنزل أو خارجه تجمع أفراد الأسرة قدرالمستطاع خلال أيام العيد.
  • مشاركة الاطفال في الأنشطة المحببة إليهم خلال أيام العيد.
  • التجمع حول موائد العيد المفرحة مع الاطفال، لبث روح الفرحة والسعادة بقلوبهم خلال أيام العيد.
  • مشاركة الاطفال في شراء حلويات وكعك العيد، لتعزيز مبادئ الفرحة والسعادة بمراسم وعادات فرحة العيد.
  • تحقيق رغبات الاطفال في حبهم للتواجد بالمنتزهات والحدائق والملاهي،  كونها بمثابة جسر العبور والربط بين أحلامهم وعالمهم الواقعي عن فرحة العيد.