كيف علقت ديمة بياعة على أنباء حملها بطفلها الأول من زوجها أحمد الحلو ؟

ديمة بياعة النجمة السورية أثارت الجدل مؤخرًا بسبب أحدث صورها على انستجرام، حيث شاركت الجمهور بصورة جديدة ظهرت فيها وهي واقفة وتضع يدها على بطنها، وهو ما تسبب في إثارة التساؤلات حول حملها.

ديمة بياعة تثير التساؤلات حول حملها

وبمجرد نشر ديمة بياعة لصورتها سارع الجمهور في توجيه التساؤلات للنجمة السورية، حول حملها بطفلها الأول من زوجها أحمد الحلو، وهو ما جعلها تحسم الجدل وتكشف حقيقة الأمر، حيث حرصت على الرد بصراحة ونفت قصة حملها تمامًا، وردت على متابعيها.

ديمة بياعة تحسم الجدل حول حملها

وكان الجمهور قد اعتقد أن ديمة بياعة كانت تقصد من صورتها التلميح إلى حملها بشكل غير مباشر، لكنها قررت الرد على بعض من متابعيها، ونفت فكرة حملها لكنها تمنت أن ترزق بطفل جديد من زوجها أحمد الحلو، خلال تعليقها على بعض المتابعين حيث ردت على أحدهم قائلة: "لا مو حامل" وفي تعليق آخر قالت: "إن شالله"، ولدى ديمة ابنين من زوجها السابق تيم حسن.

الجدير بالذكر أن ديمة بياعة قد انفصلت عن زوجها أحمد الحلو خلال العام الماضي، لكنهما عادا لبعضهما البعض بعد عدة أسابيع من الانفصال، وعلقت فيما بعد عن الأزمة التي حدثت بينهما وقالت في لقاء تلفزيوني إنها وزوجها كانا يتلقيان تعليقات مسيئة طوال الوقت على مواقع التواصل الاجتماعي، وتدخل بشكل مبالغ فيه في حياتهما الخاصة، خاصة وقت أزمة فيروس كورونا والعزل المنزلي الذي اتبعته النجمة بسبب الوضع الصحي لنجلها ورد من زوجها السابق تيم حسن، كل هذا وضعها في حالة من الضغط وتسبب في ردها على أحد المعلقين على إحدى صور زوجها، بشكل غاضب، ثم قامت بعد ذلك بحذف صورها معه من حسابها بانستجرام حتى لا يستطيع أي شخص آخر التدخل في حياتهما.

ديمة بياعة وانفصالها عن أحمد الحلو

وتزامنًا مع تلك الفترة العصيبة بالنسبة لديمة بياعة، أوضحت النجمة السورية أنها تعرضت للضغط العصبي لأن نجلها ورد مر بوعكة صحية، كما أن الوضع على مستوى العمل والحياة العائلية لم يكن في أفضل حال، إضافة إلى عدم خروجها من المنزل حتى لا تلتقط عدوى كورونا وتنقلها لنجلها.

وكانت ديمة بياعة قد أعلنت عودتها لزوجها بمقطع فيديو ظهرت فيه معه وهما يرددان كلمات أغنية "مين اللي قال لك مين" للفنان وائل كفوري، حيث سيطرت رومانسيتهما على الأجواء، وأنهيا خلافهما أمام الجمهور، كما عادت مجددًا لمتابعته على انستجرام.