بالصور الأمير تشارلز وكاميلا دوقة كورنوال في العرض الأول لفيلم 1917

حضر الأمير تشارلز (Prince Charles) ولي عهد بريطانيا وأمير ويلز وزوجته كاميلا دوقة كورنوال (Camilla Duchess of Cornwall)، العرض الأول لفيلم "1917" والذي أقيم في دار سينما أوديون لوكس في ساحة ليستر في لندن.

وانضم ولي عهد بريطانيا وزوجته في العرض الأول للفيلم إلى مجموعة من النجوم والمشاهير ومن بينهم جون بايك (John Pike)، رئيس مجلس إدارة مؤسسة السينما والتلفزيون الخيرية، وأليكس بومفري (Alex Pumfrey)، الرئيس التنفيذي لمؤسسة السينما والتلفزيون الخيرية التي أقيم العرض الأول للفيلم لدعمها، كما قابلا أيضا مخرج فيلم 1917، وهو المخرج البريطاني الحائز على الأوسكار سام مينديز (Sam Mendes)، والذي قام أيضا بكتابة وإنتاج الفيلم.

أناقة كاميلا دوقة كورنوال في تصميم بروس أولدفيلد

أناقة كاميلا دوقة كورنوال في تصميم بروس أولدفيلد

كاميلا دوقة كورنوال ظهرت في العرض الأول لفيلم 1917 بإطلالة مسائية أنيقة حيث ارتدت فستان أسود أنيق مصنوع من المخمل من تصميم مصمم الأزياء البريطاني الشهير بروس أولدفيلد (Bruce Oldfield)، في حين ظهر زوجها ولي عهد بريطانيا في العرض الأول للفيلم ببدلة سوداء أنيقة.

مشاهير حضروا الحفل الأول لفيلم 1917

من بين المشاهير الآخرين الذين حضروا العرض الأول للفيلم بيبا هاريس (Pippa Harris) رئيس مجلس إدارة مؤسسة جوائز الأكاديمية البريطانية للأفلام والتي تعرف اختصارا باسم بافتا (BAFTA)، المغنية الشهيرة إلين بايج (Elaine Paige)، الممثلة وعارضة الأزياء ليلى كول (Lily Cole) والممثل الشهير إد وستويك (Ed Westwick) وهو أحد أبطال المسلسل التلفزيوني الشهير Gossip Girl، كما حضر العرض أيضا أبطال الفيلم وهم جورج ماكاي (George Mackay)، دين تشارلز تشابمان (Dean-Charles Chapman)، أندرو سكوت (Andrew Scott)، ريتشارد مادن (Richard Madden)، مارك سترونج (Mark Strong) وكلير دوبورك (Claire Duburcq).

مشاهير حضروا الحفل الأول لفيلم 1917

قصة الفيلم

فيلم 1917 يحكي قصة جنديين بريطانيين شابين في الحرب العالمية الأولى، وهما سكوفيلد (Schofield)، ويقوم بدوره جورج ماكاي، وبليك (Blake)، ويقوم بدوره تشارلز تشابمان، وتدور أحداث الفيلم حول مهمة مستحيلة يكلف بها سكوفيلد وبليك وتتلخص في عبورهما عبر أراضي العدو لتوصيل رسالة لمحاولة وقف هجوم المميت على مئات الجنود من بينهم شقيق بليك، والقصة مستوحاة من حياة الروائي ألفريد مينديز، جد سام مينديز الذي أمضى عامين يقاتل مع جنود الحلفاء في الجبهة البلجيكية في الحرب العالمية الأولى.