أسباب إجراء عملية تصغير الشفايف وما هي نتائجها

أسباب إجراء عملية تصغير الشفايف وما هي نتائجها. تصغير الشفاه هو إجراء جراحي يحسن مظهر الوجه عن طريق تقليل حجم الشفة السفلية أو الشفة العليا أو الشفتين معاً. فإليك أهم أسباب إجراء عملية تصغير الشفايف ونتائجها.

ما هي عملية تصغير الشفايف

تصغير الشفاه يحسن مظهر الوجه عن طريق تقليل حجم الشفة السفلية أو الشفة العليا

عملية تصغير الشفايف تعتبر نوعا من الجراحة التجميلية التي تساعد على تحقيق علاقة متوازنة بين الشفتين العلوية والسفلية. والهدف هو تحسين مظهر الوجه من خلال تعديل الشفاه مع الحفاظ على وظيفتها الطبيعية. تعمل عملية تصغير الشفاه على تغيير وضعية الشفاه عن طريق إزالة بعض الأنسجة الزائدة التي تشكل حجمها. 

أسباب إجراء عملية تصغير الشفايف

●      أسباب تجميلية

●      أسباب طبية

أسباب تجميلية

 عملية تصغير الشفاه تعمل على تغيير وضعية الشفاه

تتضمن عملية تصغير الشفايف إزالة أنسجة الجلد من الشفتين السفلية أو العلوية، أو في بعض الأحيان كليهما. يتم ذلك في محاولة لإعادة تشكيل منطقة الشفاه بالكامل. فيتم أولاً تخدير الشفاه ومن ثم يقوم الجراح بعمل شق في خط أفقي في الجزء الداخلي الوردي من شفتك. بعدها يقوم الجراح بإزالة الدهون والأنسجة الزائدة من الشفة لتقليل حجمها الكلي. بمجرد إزالة جميع الأنسجة، سيغلق الجراح الشق بالغرز، وعادة ما تسقط هذه من تلقاء نفسها في غضون أيام أو أسابيع قليلة.

أسباب طبية

تختار بعض النساء الخضوع لعملية تصغير الشفايف لأسباب طبية ترغمها على ذلك. فتتسبب بعض الحالات الطبية في سيلان اللعاب أو ضعف الكلام أو عدم كفاءة شفوية أو تحديات أخرى، مثل تدني احترام الذات والقلق الاجتماعي، والتي يمكن أن يساعد تصغير الشفاه في تحسينها.