تغريدات معبّرة للفتيات في "هاشتاغ من حقي أن أختار"

تهتم العديد من الدراسات الأكاديمية بمشكلات الفتيات النفسية والاجتماعية والدراسية، فبقدر ما سهلت أمور الحياة في عصرنا الحالي، إلا أن العديد من المشاكل تختبئ بداخل نفوس الفتيات، وقد تتضخم أكثر في حال تجاهل الأهل لها أو بمعنى أصح تجاهل الأهل لحرية الاختيار في العديد من الأمور التي تحتاج إليها الفتيات كحق طبيعي لهن. 
 
عبرت الكثير من الفتيات عن حاجتهن الماسة لحرية الاختيار، ومعاناتهن جراء حرمانهن من حقوق الاختيار الرئيسية في حياتهن، من خلال الهاشتاغ الذي أنشأه المغردون على "تويتر" بعنوان #من_حقي_أن_أختار.
 
وأشارت الكثير من التغريدات التي أطلقتها الفتيات إلى الحقوق الضائعة في حرية الاختيار، في العديد من الأمور الحيوية والمستقبلية. 
 
ومن أهم هذه التغريدات: 
من حقي أن أختار زوجي المستقبلي.
من حقي أن اختار وظيفتي وزوجي. 
من حقي أن اختار شريك حياتي، راحت موضة الزواج التقليدي وزواج الأهل.
من حقي أن اختار التخصص الذي أدرسه لأنه حياتي ومستقبلي تتوقف على التخصص ولكن للأسف الكلية أجبرتني على تخصص ماله مستقبل.
من حقي أن أختار البيت الذي سأعيش فيه، والرجل الذي سأعيش معه.
من حقي أن أختار الرجل الذي يحسسني بأنوثتي ولا يخليني أحتاج أحد بالدنيا غيره.
من حقي أن أختار وأن أبدي رأيي في العريس المتقدم لي.
من حقي أن أختار ..حريتي.
من حقي أن أختار من يستاهل قلبي.
من حقي أن أختار أي دولة أسافر.
من حقي أن أبني مستقبلي..طفشت من الشحاتة وحياة المذلة، وأنا خريجة جامعية قديمة وعاطلة عن العمل.
من حقي أن أختار الزواج من الشخص الذي أرتاح إليه، حتى لو كان من خارج عائلتي.
من حقي أن أختار القرار المناسب لي حتى لو كان هذا القرار هو الطلاق.
من حقي أن أكون عانساً اختارت الاستقلال بحياتها بدل من العيش خادمة في منازل إخوتها.