الحركة الأتوماتيكية.. بداية فصل جديد بقصة Limelight Gala من Piaget

دار بياجيه Piaget  تُدخل الحركة الأتوماتيكية على ساعات لايملايت غالا لأول مرة في تاريخ المجموعة العريقة، مما يُعدّ بداية فصل جديد في قصة لايملايت غالا المميّزة.

تُعد مجموعة لايملايت غالا Limelight Gala من بياجيه  Piaget احتفالاً بالنساء الإستثنائيات في جميع أنحاء العالم، نساء يتصفن بالإبداع، ملهمات بإنجازاتهن، يتحليّن بالشجاعة والقوة، ويتمتعن بالاستقلالية والنجاح. وقد عمل الحرفيون في دار بياجيه، منذ سبعينيات القرن الماضي، على تكريم هؤلاء النساء الجريئات والشغوفات عبر فن صناعة الساعات وصياغة الذهب وترصيع الأحجار الكريمة، حيث عمدوا إلى صنع ساعات فريدة تليق بالمكرّمات الاستثنائيات.

لايملايت غالا: أيقونة ورمز الساعات الثمينة

تم استلهام اسم مجموعة لايملايت غالا من مجتمع بياجيه الشهير بحفلاته الرائعة الذي كان الملتقى للمشاهير والفنانين والأصدقاء وعملاء الدار المرموقة. وكانت هذه الأمسيات الساحرة دعوة للاحتفال بالصداقات، والجمال، واللحظات التي لا تنسى، والأشياء الأروع في الحياة.

تمكنت بياجيه من التقاط الروح المدهشة لهذه الأوقات السحرية ونقلتها إلى ساعاتها المبهرة الفاخرة التي تميزت بعلبها المستديرة، وعروات تمتد من كل جانب من جوانب العلبة، ومجموعة من الأحجار الكريمة المتلألئة. وعلى مر السنين، اكتسبت ساعات لايملايت غالا تطوراً أضفى عليها جمالاً وقيمة، حيث أضيفت تصاميم جديدة للميناء من حجر المالاكيت الغني وأساور ذهبية مشغولة بطريقة ميلانيز البهية، لكنها ظلت في الوقت ذاته وفية دائماً لأصولها في دمج صناعة الساعات والمجوهرات في مجموعات فاتنة، نابضة بالحيوية والبريق.

الأركان الأربعة لدار بياجيه

مما لا شك فيه إن إبداعات لايملايت غالا من بياجيه هي إنعكاس لأركان التميّز الأربعة لدار بياجيه: فن الحركة، فن الذهب، فن الألوان، وفن الضوء. لكن فن الحركة يحتل أهمية جديدة هذا العام مع تقديم بياجيه لأول مرة حركة أوتوماتيكية جديدة داخل ساعات لايملايت غالا، وهو عيار 501P من صنع بياجيه، والتي تجمع بين خبرة الدار وتراثها القيّم في صناعة الساعات مع البراعة والحرفية في صياغة المجوهرات. وبفضل مصنعي الدار المتكاملين في "بلان-لي-وات" Plan-les-Ouates و “لا كوت او فيه" Côte-aux-Fées في سويسرا، تضم بياجيه أكثر من 40 مهنة متخصصة يبدع فيها جنباً إلى جنب القائمون بصناعة هذه الساعات. وقد أدى هذا الاندماج الماهر للحرف إلى تمكين العلامة من الابداع باستمرار ودفع حدود الإبتكار إلى مستويات أرقى.

ساعات بياجيه لايملايت غالا الأوتوماتيكية Limelight Gala Automatic  الجديدة بحجم 32 ملم

تطلق بياجيه  Piaget ساعة لايملايت غالا الجديدة مع خمسة طرازات مذهلة، تتميز جميعها بحركة 501P ذاتية التعبئة من صنع الدار وعلبة ذات خلفية من الكريستال الياقوتي الأزرق، مما يثبت مرة أخرى دراية بياجيه المذهلة في صناعة الساعات وإتقان منتجاتها التي لا يُعلى على رونقها.

سوار الساعة المصنوع من الذهب ونسيج ميلاني شبكي (ميلانيز)

تم تزيين أول طرازين من الساعة بسوار من نسيج ميلاني شبكي (ميلانيز) من الذهب يذكرنا بالأساور التاريخية التي صنعت في الخمسينيات من القرن الماضي. وهذه الخبرة الفريدة التي ميّزت بياجيه بقيت على أصالتها، وجاء كل سوار بإتقان تام كما كان قبل سبعين عاماً. يبدأ كل سوار حياته كسبيكة رقيقة من الذهب، حيث يقوم الحرفي بتطبيق مهاراته في صنع خيوط ذهبية دقيقة يتم لفها ونسجها ورصّها باليد، واحدة تلو الأخرى، مستغرقاً في هذه العملية أكثر من 35 ساعة لإكمالها. يتكامل السوار تماماً مع العلبة، مما يعطي الانطباع بأنه امتداد طبيعي للعروات غير المتكافئة وعلبة الساعة. وبالإضافة إلى الجمالية المذهلة التي تتمتع بها الأساور الشبكية الميلانية من بياجيه، هي مرنة للغاية ومريحة على المعصم، وتعانق البشرة برقة كأنها توأمها.

إصدارات من الذهب الأبيض والذهب الوردي مع سوار من جلد التمساح

هناك نسختان - واحدة من الذهب الأبيض والأخرى من الذهب الوردي – تأتيان مع حزام أسود أنيق من جلد التمساح. تم تزيين هذين الطرازين أيضاً بمجموعة من الألماس المقطّع بطريقة "بريليانت" تعمل على إبراز العروات غير المتماثلة وتجعل هذه الساعات وصاحبتها صنوان للتألق وتميّز المنزلة.

ترصيع كقطع الجليد فاخر

أخيراً وليس آخراً، تتوفر ساعات بياجيه لايملايت غالا أيضاً مع ميناء مرصّع بالماس كقطع الجليد. وتتصف هذه التقنية بالتعقيد بشكل خاص حيث يتعين على الحرفي الذي يقوم بالترصيع أن يحسب موضع كل ماسة بمفردها، وكلها تختلف في الحجم. ويتحلى الميناء المرصوف بالماس على هذا النحو بكونه يلتقط الضوء ويعكسه بطريقة غير عادية تجعل صاحبة هذه الساعة ساطعة بتألقها وذوقها الفاخر.