عشاق هوليوود الجدد: حب أم تمثيل!

قد يكون اقتراب موسم السفر في هوليوود، هو ما دفع النجوم إلى اختيار شريك حياتهم خوفا من شبح الوحدة، أو للترويج لأعمالهم وزيادة شعبيتهم، لذلك شهدنا ظهور العديد من العلاقات الجديدة والتي يرفض أصحابها التعليق عنها بل يكتفون بالظهور أمام عدسات الفضوليين بأجمل الإطلالات والمشاعر، ولكننا لا نعرف مصير هذه العلاقات هل هي مؤقتة أم ستنتهي بالفستان الأبيض؟


1-  أشهر ثنائي ظهر بقوة على الساحة الهوليوودية هي العلاقة التي تزبط بين المطربة اللاتينية جينفر لوبيز والراقص كاسمر سمارت، فهذه الفنانة التي تطلقت عدة مرات لا تخاف من خوض تجربة زواج جديدة. فهي تعشق بسرعة وتكره بسرعة.


2- ترفض نجمة تلفزيون الواقع كيم كردشتان التعليق عن علاقتها الجديدة مع كايني وست، ومنذ أيام التقطتها عدسات المصورين برفقته  في مدينة نيويورك وكأنه إعلان رسمي عن علاقتهما خاصة وأنها أمسكت يده. فلا ندري هل هي مشاعر حقيقية أم دعاية جديدة للفت الانتباه إليها خاصة وأنها تحضر لخوض تجربة التمثيل.


3- يرتبط ريان جوسلي وايفا موندس بعلاقة صداقة تمتد لسنوات، لكن خلال هذه الفترة تطورت مشاعرهما إلى حب وإعجاب وقد تنتهي نهاية سعيدة بالزواج، لأن الثنائي يعرفان بعضهما جيدا خاصة وأن ريان لايحب كثرا المغامرات العاطفية ويفضل العلاقات الجادة كما أنه مشهور بالاخلاص في الحب.


4- في البداية جمعت الموسيقى بين قريبة جوليا روبرتس ايما روبرتس وكورد اوفرستريت،ثم تطورت العلاقة على الصعيدين المهني والشخصي، فإلى جانب المشاعر يحضر الثنائي لاطلاق ديو غنائي ، لكن لا نستطيع أن نعرف مدى عمق العلاقة وهل ستنجح إذا فشل مشروعهما الموسيقي.


5- تعرفت ميلا كونيس إلى أشتون كوتشر خلال تصوير مسلسل "That 70s show" في العام 2002، لكن توطدت علاقتها خلال الأشهر الماضية، والتقطتهما عدسات الفضوليين في عدة مناسبات، لكن تظل علاقتهما غير مفهومة؟ وهل هي عابرة أم دائمة؟