7 مضاعفات مرتبطة بخلل الغدة الدرقية واضطراباتها

7 مضاعفات مرتبطة بخلل الغدة الدرقية واضطراباتها، بداية من المهم معرفة أن خلل الغدة الدرقية واضطراباتها تكون إما قصور في الغدة الدرقية أو فرط نشاطها، أو إصابتها بالسرطان أو أي أمراض أخرى، ولكل حالة عامةً مضاعفات مختلفة في بعضها، وعن ذلك نتعرف في الآتي.

7 مضاعفات مرتبطة بخلل الغدة الدرقية واضطراباتها

7 مضاعفات مرتبطة بخلل الغدة الدرقية واضطراباتها

  1. قصور الغدة الدرقية: وهو حالة تصيب الغدة الدرقية لا تنتج بها الهرمونات اللازمة بشكل كافي، نتيجة لعدد من الأسباب منها:
  • الإصابة بالأمراض المناعية.
  • تناول بعض الأدوية لفترات طويلة.
  • نقص اليود في الجسم.
  • التشوهات الخلقية.
  • وجود أمراض في الغدة النخامية.

ومضاعفات هذه الحالة هي:

  • مشاكل في القلب.
  • تضخم الغدة الدرقية.
  • الإصابة بالوذمة المخاطية وتعني توقف الغدة عن وظائفها بشكل كامل.
  1. فرط نشاط الغدة الدرقية: وهي حالة تصيب الغدة الدرقية وتنتج بها الهرمونات بشكل مفرط، نتيجة لعدد من الأسباب منها:
  • الإصابة بالتهاب الغدة الدرقية.
  • الإصابة بداء غريفز.
  • مرض السكري من النوع الثاني.
  • الإصابة بمرض فقر الدم.

ومضاعفات هذه الحالة هي:

  • سرعة في ضربات القلب.
  • التعرض للسكتة الدماغية.
  • الإصابة بفشل القلب الاحتقاني.
  • حدوث هشاشة العظام.
  • الجحوظ والتورم والاحمرار في العين، والحساسية للضوء، والزغللة، وازدواجية الرؤية، وفقدان البصر.
  • احمرار وتورّم في الجلد.
  • الإصابة بنوبة التسمم الدرقي حيث تزيد الأعراض بشكل كبير.
  • الإصابة بالهذيان.
  1. سرطان الغدة الدرقية: وهو إصابة الغدة الدرقية أو جزء منها بمرض السرطان نتيجة لعدد من الأسباب منها:
  • التعرض للإشعاع.
  • الوراثة تزيد من فرض الإصابة بسرطان الغدة الدرقية.
  • الإصابة بأورام الغدد الصماء المتعددة.
  • داء كاودن.
  • داء السلائل الورمية الغدية.

ومضاعفات هذه الحالة هي:

  • حدوث تضخم وألم في العقد اللمفية الموجودة في الرقبة.
  • الإصابة المتكررة بالسرطان في مناطق أخرى في الجسم.

ملاحظة: قبل قيامك أو اتباعك هذا العلاج أو هذه الطريقة الرجاء استشارة الطبيب المختص.