Lotus Art de vivre تفتتح متجرها المتميز في سيتي ووك دبي

لوتس أرتس دي فيفر Lotus Art de vivre العلامة التجارية التي حظيت بشهرة واسعة وتقدير عالمي كبير في أنحاء العالم بسبب من إبداعاتها المذهلة في عالم التحف والأثاث من خلال إبداعات وتصاميم متفردة لا تخلو من جرأة،  والتي تستوحي وتستلهم أفكارها المبتكرة، وموضوعاتها الرئيسية من التراث الآسيوي ومن عالم الحيوان، باستخدام مجموعة من المواد الأولية الفاخرة و تركيبة من المجوهرات الرائعة والأزياء والإكسسوارات المثيرة، تفتتح بوتيكها المرموق في منطقة الشرق الأوسط في سيتي ووك في دبي.

ومن الجدير بالذكر أن الحرفيين في لوتس أرتس دي فيفر Lotus Art de vivre يدينون بالفضل الكبير ويكنون تقديراً أكيداً للتراث التايلاندي الذي يميز العلامة التجارية، علاوة على المغول الهنود، الحكام الإندونيسيين، والأباطرة الصينيين الذين كانوا يقومون بكل سلاسة وسهولة بمزج المعادن الثمينة والمجوهرات مع المواد العضوية لتقديم إبداعات أصيلة وتحف خالدة تروي قصص الكائنات الأسطورية وتستحضر الحكايات القديمة وتبث فيها روحاً جديدة من الحياة، كما تتعامل لوتس أرتس دي فيفر Lotus Art de vivre مع الهند لتقطيع الأحجار الكريمة، ومع اندونيسيا للمنحوتات الخشبية، أما تايلاند فمن أجل أعمال نقش المينا السوداء، واليابان من أجل طلاء ماكي.  أما الصين فتحصل منها على ورنيش السينابار، الأمر الذي يجعل كل قطعة من لوتس أرتس دي فيفر، بمثابة تحفة مبدعة تروي قصة متفردة وتعكس فكرة أصيلة وحقيقية للمواطن العالمي الذي يحتفي بأدق الأشياء في الحياة، وكذلك موقف عائلة بورين.

واليوم تحظى القطع المبدعة من لوتس أرتس دي فيفر بتقدير Lotus Art de vivre وإعجاب كبيرين من قبل نخبة المجتمع الراقي، الملوك وجامعي التحف العالمين الكبار الذين يسعون بكل إصرار للحصول على التحف والإبداعات الفاخرة والقطع الفنية المبتكرة، من بالم بيتش الى نيويورك ومن لندن إلى كان، من دلهي إلى دبي ومن بكين رجوعاً إلى بانكوك والتي تعتبر إبداعات ثمينة يسعى الجميع للحصول عليها في أنحاء العالم.

وتعتبر كذلك الدار أحد أكثر الأسماء اللامعة شهرة وتألقاً في سماء عالم المجوهرات وغالبا ما يطلق عليها اسم "آسيا فابرجيه" ومقرها في بانكوك. وفي حقيقة الأمر فإنها أحد أكبر منتجي قطع المجوهرات الوحيدة والحصرية في العالم على الإطلاق.