Le Lift يعيد الليونة والمرونة لبشرتك

إعداد: سينتيا قطار Cynthia Kattar - دبي 
 
ما هي البشرة المثالية؟ هل هي البشرة التي نراها على صفحات المجلات العالمية، التي غالبا ما تكون معدلة بالفوتوشوب؟ هل هي البشرة التي تتكيف مع مختلف مستحضرات العناية بالبشرة، أم هي تلك التي لا تحتاج إلى عناية مكثفة؟ بالنسبة إلى دار Chanel، البشرة المثالية أن تكوني أنتِ كما أنتِ. من هذا المنطلق، تهدي الدار الفرنسية العريقة مستحضر Le Lift الجديد، هذا المستحضر الذي يتحدى الزمن، يُعد إنجازا جديدا يتجلى فيه التلاقي الأمثل بين العلم والطبيعة، وذلك بفضل اختيار نبتة إيدوليس. 
 
لا تنمو نبتة إيدوليس في الأرض، بل في بيوت بلاستيكية متحركة، وتُرش جذورها برذاذ مغذ مرة كل ثلاث دقائق، وهو ما يسمى مبدأ التحفيز، ويعزز هذا الضغط الإيجابي إنتاج الجزيئيات الهدف، التي تُستعاد بعناية بواسطة عملية نضوج الجذور خارج محيطها. أما النتيجة فهي بكل بساطة خلاصة صافية أكثر كثافة بخمسين مرة من الخلاصة العادية. هذا وتتميز الجزيئة 3.5 -DA* المكافحة لعلامات التقدم في السن وذات القيمة المضافة العالية، بخصائصها المضادة للأكسدة والمضادة للجذور الحرة، إضافة إلى قدرتها على تنظيم تكاثر الخلايا. والنتيجة بشرة نضرة ومشرقة. أما التجاعيد، وحتى أكثرها عمقا، فتنعم وتُرسم حدود الوجه مجددا، لتستعيد البشرة مرونتها وليونتها.   
 
3 تركيبات خارقة
ابتكرت أبحاث CHANEL Research ثلاث تركيبات متميزة تعبقُ بعطر مفعم بالنعومة. المستحضر الأول: "لوليفت كريم فين" Le Lift Crème fine كريم منعش خفيف وهوائي، تمتصه البشرة على الفور، ليذوب بانسياب داخلها.
 
المستحضر الثاني: كريم "لوليفت" Le Lift Crème تركيبته الكريمية التي تذوب داخل البشرة لتولد شعورا لا يوصف بالراحة والنعومة. 
 
المستحضر "لو ليفت كريم ريش" Le Lift Crème Riche تغمر تركيبته المخملية والغنية البشرة، وتداعبها برقة ولطف.
 
 أما طريقة الاستعمال، فهي كالآتي: ضعي كريم "لو ليفت" Le Lift صباحا ومساء عبر تمليس سريع لكامل الوجه والعنق، مع تجنب محيط العينين. هذا وقد تم اختباره تحت إشراف اختصاصيين في طب العيون والبشرة، وهو غير مسبب للبثور.  
 
Diane Kruger ومفهومها عن الجمال
لا يمكن أن نتحدث عن مستحضرات العناية بالبشرة لدار Chanel من دون أن نذكر الممثلة العالمية دايان كروغر، الوجه الإعلامي لمستحضرات الدار التي شاركتنا رأيها ومفهومها عن الجمال، قائلة: "أكثر ما يهمني اليوم هو أن أشبه نفسي، فالإحساس بالجمال هو شعور خاص، وهذا الأمر يساعدني في رؤية الأمور من منظورها الصحيح وتقبل ذاتي كما هي، وعدم الخوض في سعي مضنٍ إلى الكمال. إن فلفسة دار "شانيل" CHANEL بخصوص مستحضرات العناية بالبشرة تتلخص في إبراز الملامح الفريدة الخاصة بكل امرأة، وكشف الستار عما تختار أن تكون. وتركز مستحضرات العناية بالبشرة على المتعة الحسية المدفوعة برغبة في العناية بالذات دونما عراقيل. وأنا لم أعد أختبئ وراء مظهر معين، بل أسعى إلى إظهار من أكون على حقيقتي. وتُظهر مستحضرات التجميل من "شانيل" CHANEL الجمال الذي تتفرد به كل امرأة عن غيرها، وهذا يناسبني تماما.