3 حقائق لا تعرفها عن زراعة اللحية

مع انتشارها في عالم نجوم هوليوود وعلى الشاشات وفي الصالات السينمائية، أضحت اللحية رمزاً للرجولة والاناقة الذكوريّة في العام 2015 وعلى مشارف العام الجديد. ولكنّ بعض الرجال يعانون من مشكلة الصلع التي لا تصيب الشعر وحسب وإنما اللحية أيضاً. فهل يكون الحلّ بالخضوع إلى جراحة زراعة اللحية؟ تابع هذا المقالة واكتشف كلّ المعلومات عن زراعة اللحية: 
 
1- زراعة العام: تعتبر زراعة اللحية بمثابة الزراعة الأكثر رواجاً وانتشاراً في العام 2015، خصوصاً بعد ان أضحت اللحية رمزاً للرجولة وعنصراً أساسياً من عناصر الموضة والجمال والجاذبية الذكوريّة. وقد تطوّرت هذه الجراحة كثيراً من الناحية الجماليّة ومن ناحية التقنيات والمعدّات، وأصبحت ذات نتيجة مضمونة. وإذا كنت تفكّر في إجراء هذه الجراحة فعليك تخصيص آلاف الدولارات لهذا الغرض.
 
2- وسيلة أكيدة: أثبت خبراء الموضة والجمال أن اللحية تزيد الرجال جمالاً لأنها تسلّط الضوء على تكاوينهم الأخرى.  لكن، بيّنت الأبحاث والدراسات ان نحو 45% من الرجال يشتكون من عدم نموّ لحيتهم وهذا ما يؤثّر سلباً على جمالهم في ظلّ رواج موضة اللحية. وإزاء هذا الوضع ظهرت جراحة زرع اللحية بمثابة الحلّ الأنسب والأكيد، فوضعت بمتناول الرجال. يذكر، أن تقنيّة جراحة اللحية باتت وسيلة أكيدة تضمن حصولك على اللحية المثالية فقد تطوّرت مع الزمن. واليوم، وبفضل هذه التقنيّة بات بإمكانك طلب الحصول على لحية ملوّنة، طويلة وكثيفة وبالشكل الذي يعجبك.
 
3- نسب مرتفعة: بحسب الدراسات تبيّن أن نسبة الاقدام على زراعة اللحية قد زادت بنسبة 600% في السنوات العشر الأخيرة. والسبب؟ اللحاق بالموضة العالميّة أوّلاً وإرضاء الشريكة ثانياً. فقد تبيّن أنّ النساء يفضّلون الرجال الذي يملكون لحية بارزة.