The Voice Kids البقاء للأقوى

سبع مواجهات من الدموع شهدتها الحلقة الأولى من تصفية مواهب برنامج The Voice Kids، لتخفيض عدد أطفال كل فريق من فرق كاظم الساهر ونانسي عجرم وتامر حسنى، من 15 إلى خمسة، وكانت المفاجاة ان وسيلة الإنقاذ الموجودة فى نسخة الكبار غير متاحة للصغار .. وبات البقاء للأقوى فقط.
 
مواجهات مواهب نانسي عجرم وتامر حسنى كانت هينة فالمنافسة محسومة تقريبا لمن تم اختيارهم، ولكن الأزمة الحقيقية كانت فى مواجهات مواهب كاظم الساهر، فبعدما جمع فى مرحلة الصوت وبس 15 من أفضل المواهب المتقدمة، بات عليه الإحتفاظ بثلثهم فقط، وهو ما دفع نانسي لتحمد الله أن هذه المواهب لم تختار الانضمام لفريقها لأنها لم تكن سترضى باتخاذ قرار المفاضلة بينهم.
 
انطلقت الحلقة بالمواجهة الأولى مع فريق نانسي، التى جمعت كل من هالة أبو لطيف من سوريا، وأحمد عماد من مصر، وفرح الموجي من مصر، بأغنية “وحياة قلبي وأفراحه” للعندليب الأسمر عبد الحليم حافظ، فاختارت نانسي فرح الموجي لتنتقل معها إلى المرحلة التالية،و المواجهة الثانية كانت بين كل من علاء ناصر من سوريا، وزين عبيد من سوريا، وأيمن أمين من فلسطين بأغنية "ترغلي يا ترغلي" للفنان جورج وسّوف فتأهل زين عبيد.
 
بدأت المواجهة في فريق تامر، بين جنين خرّاط من لبنان، رفقا القلعاني من لبنان، وميرنا صلاح من مصر، بأغنية "زي العسل" للشحرورة صباح فوقع اختيار تامر على جنين خرّاط، لتنتقل معه إلى المرحلة التالية، المواجهة الثانية من فريق تامر كانت بين كل من محمد عزيز الحديجي من تونس، وحفصة ذكري من المغرب، ونجمة الكور من تونس بأغنية جمعت بين اللغتين العربيّة والإنكليزيّة “Perhaps” لـ Desi Arnaz، وأغنية “بالعكس” لـ رامي عيّاش وعبير نعمة، وتأهل محمد عزيز الحديجي.
 
وفي فريق كاظم، بدأت المواجهة الأولى بين كلّ من مارك معرّاوي من سوريا، غرام رأفت من مصر، وسهيلة بهجت من مصر، بأغنية "أوقاتي بتحلو" لـ سيد مكاوي، فوقع اختيار كاظم على سهيلة بهجت أما ثاني المواجهات في فريق كاظم، فجمعت بين زيكو جونيور ماريكالدي من سوريا، وجنى حلو من لبنان، وليلى أبو حمدان من لبنان بأغنية “Call me maybe” لـ Carly Rae Jepsen فاختار كاظم ليلى أبو حمدان. وآخر المواجهات كانت بين كلّ من ميرنا حنا من العراق، ومحمد العمرو من الأردن، وتاره صلاح مونيكا من العراق بأغنية “ميحانا” لـ ناظم الغزالي. فتأهلت ميرنا حنا.
 
ترى هل وفق الثلاثي كاظم ونانسي وتامر فى قرارات المواجهة؟ .. وهل سيتحمل الأطفال ضغوط البث المباشر بعد انتهاء مرحلة المواجهة؟