شائعات المشاهير هذا الأسبوع.. حب وزواج وDNA

 

 نشرت مجلة "National Enquirer" خبرا جديدا ذكرت فيه أن مغني الراب الشهير معجب للغاية بالمغنية والممثلة جينيفر لوبيز، وأن إعجابه بها يتزايد مع مرور الوقت لدرجة أن جميع من حوله قد بدأوا في ملاحظة ذلك ومن ضمنهم زوجته كيم كارداشيان والتي تشعر بالقلق من انفصال كاني عنها من أجل جينيفر لوبيز.

 

موقع "Gossip Cop" نقل عن مصادر مقربة من الزوجين كاني ويست وكيم كارداشيان قولهما أنه لا توجد صحة للشائعات التي ترددت عن إعجاب كاني بالمغنية جينيفر لوبيز أو وجود مشكلات في زواجه مع كيم كارداشيان بسبب هذا الإعجاب المزعوم.

 

 نشرت مجلة "OK!" خبرا قالت فيه أن الممثلة جينيفر لورانس والممثلة بري لارسون لا تحبان بعضهما بالرغم من وجود صديقة مشتركة لهما وهي الممثلة آيمي شومر، ولقد نقلت المجلة عن مصدر وصفته بالمقرب قوله أن جينيفر لورانس لا تحب بري لارسون لأنها تعتقد أنها متزمتة للغاية بينما تشعر بري بنفس الشعور لأنها تعتقد أن جينيفر تتصرف بطريقة قاسية وغير كيسة مع الآخرين.

 

موقع  "Gossip Cop" نقل عن مصدر مقرب من الممثلة جينيفر لورانس قوله بأن العلاقة بين جينيفر لورانس وبري لارسون جيدة للغاية وأن ما تردد عن وجود خلافات بينهما لا أساس له من الصحة.

 

نشرت مجلة "In Touch" خبرا جديدا قالت فيه أن المغني لويس توملينسون عضو فريق " One Direction" قد قام بعمل تحليل DNA له ولطفله فريدي راين فور مولده لأنه أراد أن الحصول على دليلا قاطعا بأنه والد الطفل، خاصة وأنه قد انفصل عن صديقته السابقة بريانا جونجويرث وهي والدة الطفل، قبل أن يكتشف كلاهما نبأ الحمل.

 

موقع "Gossip Cop" نقل عن مصادر مقربة من المغني لويس توملينسون قولهم بأنه لا توجد صحة لما تردد عن طلب توملينسون لتحليل DNA للتأكد من كونه والد الطفل فريدي راين وصفت ما قيل في هذا السياق بالأكاذيب والشائعات، وقد أكدت المصادر بأن توملينسون واثق تماما بأنه والد الطفل وهو سعيد للغاية بمولد الطفل، موقع "Gossip Cop" أشار أيضا في تقريره حول هذا الأمر إلى سعادة توملينسون الواضحة بالطفل والتي ظهرت في التغريدات التي العديدة التي نشرها مؤخرا وتحدث فيها عن الطفل وسعادته بمولده بالإضافة إلى الصورة التي نشرها توملينسون في مساء يوم الأربعاء على موقع تويتر والتي ظهر فيها وهو يحمل الطفل وكتب معلقا عليها: "قابلوا طفلي الصغير، فريدي".

 

 نشرت مجلة "In Touch" خبرا قالت فيه أن المغني بليك شيلتون والمغنية جوين ستيفاني يخططان للعمل معا في ألبوم موسيقي جديد، وطبقا للمجلة فإن بليك سعيد بهذه الفكرة لأنه يرغب في العمل مع جوين مجددا بينما تريد جوين أن تعمل في ألبومها الجديد الذي يتضمن أغنيات تحمل طابع الموسيقى الريفية حتى تترك انطباعا جيد لدى أصدقاء وأسرة بليك.

 

موقع "Gossip Cop" نقل عن مصادر مقربة من بليك شيلتون وجوين ستيفاني قولهم بأن بليك وجوين لا يخططان للعمل في ألبوم مشترك لهما في الوقت الحالي.