أولهم إنجين أكيوريك.. 9 نجوم أتراك رجال يجبروك على البكاء

لم يستخدموا دموعا زائفة عن طريق وضع مستحضرات الدموع أسفل العينين، ولم يضعوا رؤوسهم بين أيديهم والقيام بالضحك لدرجة البدء البكاء، ولم يقوموا بأي حيلة أخرى متعارف عليها بين نجوم الفن من أجل إبكاء الجماهير، ولكنهم فقط توحدوا مع الشخصية التي يقومون بتأديتها، حتى تصبح مشاهد البكاء والحزن طبيعية نابعة من داخلهم دون الحاجة إلى التمثيل، فهم ببساطة ممثلون لا يمثلون بل يقدمون واقعا.

وأجرى موقع "GECCE" التركي استطلاعا للرأي شارك فيه مئات الآلاف من الجماهير، من أجل معرفة أكثر  النجوم الأتراك قدرة على البكاء بشكل طبيعي في أعمالهم الفنية، وما يترتب عليه من إبكاء الجماهير تأثرا بهم.

تصدر النجم التركي، إنجين أكيوريك، الشهير باسم "كريم" أشهر الوجوه الباكية في الأعمال التركية، بحسب استطلاعات رأي الجماهير الذين أشادوا بطبيعته وتلقائيته في البكاء، وكأنه يعيش هذا المشهد الدرامي المبكي في الواقع.

الوسيم التركي، إيلكار كاليلي، بطل مسلسل "بويراز كارايل" يقتنص المرتبة الثانية في استطلاعات الرأي حول أكثر النجوم القادرين على إبكاء جماهيرهم، فعيون إيلكار كاليلي عندما تبكي تجعلك تجهش بالبكاء دون أن تشعر.

ثالث النجوم الأتراك الأكثر قدرة على الإبكاء هو كيفانش تاتليتوغ الشهير باسم "مهند"، فلا يمكن رؤيته يبكي هو الآخر دون الانخراط في البكاء معه.

عيونك ستدمع دون أن تشعر عندما تجد الوسيم الأسمر، كينان أميرزالي أوغلو، الشهير باسم "إيزل" يبكي على الشاشة، والذي لا يبذل جهدا أبدا في البكاء، فدموعه كأنها طبيعية في مشهد حياتي حزين، لذلك حصد المركز الرابع.

المركز الخامس في النجوم الأتراك القادرين على إبكاء جماهيرهم كان من نصيب الوسيم بوراك أوزجفيت الشهير باسم "بالي بك".

أما النجم التركي، أراس بلوت إينملي، الشهير باسم "الأمير بيازيد" فحصد المركز السادس دون منازع في المشاهير الأتراك القادرين على إبكاء الجماهير.

المركز السابع من نصيب النجم شاتاي أولسوي الشهير باسم "أمير"، والذي نزرف معه الدموع في كل مشهد باكي من مشاهده.

أما النجم التركي، جوكهان ألكان، بطل مسلسل "نبضات قلب" فحصد المركز الثامن ضمن النجوم الأتراك الأكثر قدرة على إبكاء الجماهير.

المركز التاسع والأخير حصده النجم التركي، خالد أرجنتش، الشهير باسم "السلطان سليمان".