جوينيث بالترو تبكي في شوارع نيويورك.. الكاميرات لم ترحمها.. صور

جوينيث بالترو ليست من المشاهير الذين يخفون وجوههم أمام الكاميرات، ولكن هذا ما حدث بالضبط في شوارع نيويورك .

جوينيث بالترو

تبكي بحرقة

الممثلة الحائزة على أوسكار عن " Shakespeare In Love "  نزلت من سيارتها ذات الدفع الرباعي ويديها على وجهها وعلى رأسها وكان يبدو أنها تبكي بحرقة .

مشاريعها الخاصة

هذا الموقف حدث بعد أن أعلنت الممثلة ذات الـ 44 عاما إعتزالها التمثيل، جوينيث كانت تتحدث عن اعتزالها التمثيل وأنها ستهتم بمتابعة موقعها الإلكتروني Goop ومنتجات التجميل الخاصة بها .


 

كان هناك شخص بجانب جوينيث ليحميها من العيون ومن الكاميرات لكنها، ويبدو أن جوينيث لم تكن معها نظارات شمسية .

شغفها الجديد

حبيبة براد بيت السابقة لم يكن معها سوى هاتف خلوي ولم تكن لديها حتى حافظة نقود، الزوجة السابقة لكريس مارتن تضيف " أنا أقوم بالكثير من الأشياء ولدي فريق كبير جدا ورائع ما يقرب من 85 شخصا فكان لابد أن أن أكون متواجدة في العمل، لقد كنت محظوظة للعمل كممثلة ولكن الآن لدي شغف كبير لخلق وإنتاج منتجات تجميل، ولدى شغف لأكثر من شيء أخر " .

وتضيف جوينيث الأم لأبل وموسى أنها لا تعلم كيف ستتصرف في المستقبل ولكن كل ما تهتم به الآن هو عملها، جوينيث ارتدت ثوب مليء بالأزهار مع صندل رائع.

هل ستعود لبراد

وكانت جوينيث قد أطلّت في فيديو للتواصل مع معجبيها وردت على سؤال من معجبحول إمكانية عودتها لحيبها السابق براد بيت " لقد أبحرت هذه السينة ، تقصد علاقتها ببراد بيت وأنها كانت شيء من الماضي " .

العائدة

وبعد ذلك عادت جوينيث مرة أخرى مرتدية ملابس أخرى ولكن هذه المرة بنظاارت شمسية حيث ظهرت وهي يديها على عينيها ومتجهة إلى سيارتها مرة أخرى .

وكان أخر ظهور لجوينيث على الشاشة هو دورها المسلسل التلفزيوني nightcap ، في حين أن آخر فيلم لها كان Mordecai، مع جوني ديب.