مراحل تطور مرض سرطان الثدي

مراحل تطور مرض سرطان الثدي متعددة، تبدأ منذ بداية الإصابة وهي مرحلة يصعب ملاحظة المرض بها إلا عن طريق الفحوصات الطبية، وصولا إلى المرحلة الأخيرة والتي يصعب علاج المرض بها، وهذا يؤكد على أهمية الفحص الدوري لسرطان الثدي.

مراحل تطور مرض سرطان الثدي:

  • المرحلة صفر: تبدأ الخلايا المُكونة لقنوات إفراز الحليب بالتحوّل إلى خلايا سرطانية ولكنها لا تنتشر إلى خارج هذه القنوات.
  • المرحلة الأولى: يكون الورم السرطاني بحجم 2 سم وتكون الغدد الليمفاوية تحت الإبط سليمة من الخلايا السرطانية ويكون السرطان محصوراً داخل الثدي.
  • المرحلة الثانية: في هذه المرحلة يكون حجم الورم أكبر ما بين 2-5 سم ويكون قد انتقل إلى تحت الإبط ولكنه لم ينتشر في باقي أنحاء الجسم.
  • المرحلة الثالثة: هنا يكون الورم ملتصق بجلد الثدي وعضلاته ويكون حجم الورم قد أصبح أكبر من 5 سم وقد انتقل إلى تحت الإبط فقط.
  • المرحلة الرابعة: وهي تعتبر المرحلة المتقدمة لسرطان الثدي؛ لأنّ السرطان يكون قد انتشر إلى عدة أماكن في الجسم وغالباً في الكبد ولكن ليس بالضرورة ويكون حجم الورم صغيراً أو كبيراً وأول مكان ينتشر فيه هذا السرطان بعد الثدي يكون تحت الإبط كما في المرحلتين السابقتين.

طرق تشخيص سرطان الثدي:

  • الفحص السريري للثدي.
  • التصوير الإشعاعي الذي يراقب أي تغيرات في شكل الثدي، أو لاكتشاف الكتل تحت الجلد، أو الكشف عن وجود إفرازات حليبية مائلة للصفرة.
  • تقييم الأنسجة ودراسة حالتها.
  • خزعات للغدد الليمفاوية المركزية لدراستها مخبريّاً
  • صورة الرنين المغناطيسي.
  • فحص الأمواج فوق الصّوتية.
  • تصوير مقطعي للبحث عن انتشار السّرطان في أعضاء أخرى في الجسم.
  • مسح العظام للكشف عن انتشار السّرطان إلى العظام.
  • تصوير مقطعي بالإصدار البوزيتروني الذي يكون مفيداً لتحديد المرحلة بدقّة في الحالات المتقدمة.