بلقيس فتحي تكشف عن أسرار شعرها الجميل

تحظى بلقيس فتحي بمكانة مميزة في الساحة الفنية العربية، وتستقطب تسريحاتها وأزياءها اهتمام الملايين. فهي تمثل مع إطلالة كل يوم جديد مصدر إلهام لآلاف المعجبات اللواتي تحرصن على مواكبة إطلالاتها وتسريحات شعرها. ولكن كيف تتمكن من رعاية شعرها،  والحفلظ على صحته رغم تعرضه للكثير من الضغوط بسبب الحرارة والتصفيف، ومع ذلك يبدو بمظهر أكثر جمالاً وتألقاً في كل لحظة؟
 
هذا الأمر يمثل مشكلة معاصرة لعاشقات الجمال في يومنا هذا، ولكن لحسن الحظ، فقد بات يتوفر حل فعال. وتحدثنا بلقيس عن تجربتها في اكتشاف هذا الحل المعاصر، حيث تقول: 
"تتبع معظم السيدات روتين للعناية بالشعر، ولكن في ضوء التسريحات غير التقليدية التي تميل إليها هذه السيدات وترغبن بالحصول عليها بشكل متكرر وما تتطلبه من إجراءات غير تقليدية - بما فيها التجعيد والتسريح بالمجفف الكهربائي وصولاً إلى التصفيف أحيانا مرتين يومياً - من المستغرب أنهن لا تزلن تعتمدن على زيوت الشعر التقليدية للتعامل مع الأضرار الناجمة عن أساليب التصفيف هذه. ولا شك في أن الزيوت التقليدية هي حل جيد، ولكننا بحاجة في هذا اليوم إلى حل حديث يوفر مزايا فائقة من دون عناء، لذا فنحن بحاجة إلى إعادة صياغة مقومات روتين العناية بالشعر".
 
ومن وجهة نظر بلقيس فالحل الذي يعيد صياغة ملامح تجربة استعمال زيوت الشعر هو بانتين بديل الزيت. وهو يشكل جزءاً لا يتجزأ من روتينها اليومي للعناية بالجمال.
 
وتضيف بلقيس، معلقة على السبب الذي يجعلها تثق في هذا المنتج لضمان تمتع شعرها بصحة جيدة ومظهر رائع يناسب مكانتها كفنانة: "أحرص على اصطحاب بانتين بديل الزيت أينما ذهبت، فبالنسبة لي هو يمثل ثورة في عالم الزيوت، ويقدم كل فوائدها في كريم. إنه يمنح شعري عناية وتغذية الزيوت في كل يوم دون التصاق أو عناء. إنه باختصار حلي الحديث المعاصر للتمتع بمظهر شعر رائع أياً كانت التسريحة أو أداة التصفيف. ولا شك في أن بانتن من الزيت بديل  هو الحل  المعاصر للزيوت التقليدية الذي لا غنى عنه".