في عيد زواجهما الثاني.. تعرفوا على"العشق الممنوع" بين كيفانش تاتليتوغ وباشاك ديزر

يوافق اليوم عيد الزواج الثاني للنجم التركي، كيفانش تاتيلتوغ، الشهير باسم "مهند" وخبيرة الموضة التركية، باشاك ديزار، والتي يصفها دوما بأنها تميمة حظه وأجمل شيء حدث له في حياته.

العشق الممنوع

لم يقع كيفانش تاتليتوغ في عشق باشاك ديزار منذ اللحظة الأولى كعادة قصص مشاهير تركيا، حيث تعرف عليها في البداية خلال عملها كخبيرة موضة في مسلسل "العشق الممنوع" عام 2008، إلا أنه لم تجمعه أي علاقة حب معها وقتها.

في هذه الفترة كان كيفانش تاتليتوغ مرتبط بالأساس بسيدة المجتمع التركي، إديل فيرات، التي انفصل عنها في 2010 لأسباب غامضة.

بداية من عام 2010 ارتبط كيفانش تاتليتوغ عاطفيا بعارضة الأزياء الفرنسية، فلورانس إيوجواني، ثم بامرأة تركية أخرى تدعى "ناشا أقصوي"، إلا أنه انفصل عنهم سريعا.

شرارة الحب اشتعلت بين كيفانش تاتليتوغ وباشاك ديزر عام 2013، بدون أي دلائل متى وكيف بدأت وما الذي جمع بينهم مجددا.

زواج الثنائي

وبعد علاقة استمرت 3 سنوات كاملة شهدت حالة من المد والجزر، قرر الثنائي الزواج بشكل مفاجيء.

تزوج الثنائي التركي في العاصمة الفرنسية باريس في حفل زفاف حضره عدد من الأهل والأصدقاء المقربين جدا.

أزمات متلاحقة

من اللحظة الأولى لزواجهم وشهدت علاقة كيفانش تاتليتوغ وزوجته باشاك ديزر أزمات عديدة كان أبرزها رفض والدة كيفانش تاتليتوغ "نورتان تاتليتوغ" زواج ابنها من باشاك ديزر، حتى أنها لم تذهب لحفل زفاف ابنها.

وأعزت وسائل الإعلام التركي السبب وراء ذلك لفارق العمر الذي يجمع بين كيفانش تاتيلتوغوزوجته حيث تكبره باشاق ديزر بحوالي 5 سنوات، فضلا عن زواج باشاق ديزار المسبق وطلاقها.

أزمة أخرى نقلتها وسائل الإعلام التركية تخص الثنائي وهي رغبة باشاك ديزر في انجاب طفل في الوقت الحالي، في ظل رفض كيفانش تاتيلتوغ هذا بشكل كبير لإنشغاله بتصوير أحداث مسلسله الجديد "الشجاع والجميلة".

شائعات الانفصال

وبين حين وآخر تطلق وسائل الإعلام التركية العديد من الأخبار التي تتعلق بانفصال كيفانش تاتليتوغ عن زوجته إلا أنهم ينفوا هذه الأخبار بظهورهم مجددا مع بعضهم البعض في مشاهد رومانسية، فضلا عن التصريحات الرومانسية التي يقولها دوما كيفانش

عن زوجته والتي كان آخرها " إن الزواج بالنسبة له كان موضوع مهم جدا، فتحمل المسؤولية شيء جميل، وينعكس بالتأكيد على العمل، حتى أن كان شخصا متزنا في عمله، فإنه من السهل أن يتأثر بأفكار الآخرين، وعندما يعود للمنزل يجب عليه تجديد نفسه وأفكاره، مشيرا إلى أنه عندما يعود لمنزله يكون في حاجة لمن يذكره بنفسه، وزوجته باشاك ديزر هي من تقوم بكل هذا".