هاشتاغ "حياة بنت في السعودية" يعكس الواقع بدقة

تابع المغردون من مختلف الدول العربية خلال الساعات الماضية هاشتاغ "حياة بنت في السعودية" بشكل كبير وتنافسوا بشأن التعبير عن طبيعة الحياة التي تعيشها الفتاة السعودية في بلادها، حتى صنف الهاشتاغ من ضمن أكثر الهاشتاغات تداولا.
 
 كما تناقل آخرون التغريدات التي تعكس حقيقة الحياة المستقرة والآمنة التي تعيشها في المملكة، وكيف أنها إنسانة محافظة يسعى الجميع لحمايتها وخدمتها.
 
كما غردت الفتيات السعوديات في الهاشتاغ عن طبيعة حياتهن في السعودية، وكيف أنهن سعيدات لا ينقصهن شيئاً أبدا وأنهن يعشن حياة كريمة مرفهة، وذلك رغبة منهن في دحض كل ما يشاع عنهن أنهن مسلوبات الحرية وليس لديهن أي حقوق.
 
وفي الغالب جاءت معظم التغريدات في الوسم  إيجابية صادقة، تعكس الواقع الذي تعيشه الفتاة في السعودية وتفاصيل يومها المعتاد في حياتها، وكيف أنها تمارس عملها وتسوقها وحتى التنزه بكل حرية وبكل أمان، وأن الجميع يسعى لتقديم كل ما تحتاجه بطريقة تليق بها.
 
مثال على بعض التغريدات الأكثر تداولا:
كامبيف الشمري:
عشت ب أوروبا وعشت بالسعودية. حياة المرأة هناك وهنا تختلف، هناك مجرد سلعة تباع وتشترى، وهنا جوهرة الكل يخاف عليها.
 
أبو مطر:
حياة بنت معززة مكرمة محافظة على حجابها، تعامل كالملكة.
 
ود أسامة:
هي من تواجه الحياة بصدر مملوء بالثقة والعزيمة والإيجابية، ولا تلقي اللوم على الظروف وتكافح وتحارب من أجل الوصول لهدفها.