براعة نسرين طافش في الكتابة تلفت إهتمام محبيها

كما يقول المثل المصري "ابن الوز عوام"، أو كما يقال "ذلك الشبل من ذاك الاسد".. يبدو أن حسناء الدراما السورية نسرين طافش ورثت موهبة الكتابة من والدها الأديب و الشاعر الفلسطيني المعروف يوسف طافش.

 

سيجتهدون و يبتكرون و يخططون لإطفاءك كلما أنار الله سراجك و زاده نوراً .. ثم يستشيطون غلا ثم يزيدك الله نورا على نور .. فيشع قنديلك حتى يغمر ضيائه كل من أحبوك و أحبو نور الله .. فيذوب و يتلاشى احتراقا بنار الكيد كل من سوّل له جهله بمجابهة إرادة الخالق .. الشفقة عليهم صدقة .. و الضحك بسخرية على محاولاتهم البائسة ايمان .. تجاهلهم فلاح .. و وجودهم اصلا يعني أنك تسير في الطريق الصحيح .. لأنهم لا يظهرون للقناديل المعتمة .. ببساطة استمر فقط و اسمتع بالمحبة و البركة و النعم الكبيرة التي تحيط بك و ثق و كن على يقين أن المزيد من النور بانتظارك #بقلمي #نسرين_طافش #nesreen_tafesh #nesreentafesh #NT #وعي #قوة #نجاح

A post shared by Nesreen Tafesh (@nesreentafesh) on

 حيث لفتت الانظار إليها منذ ٦ سنوات بمقالات افتتاحية مجلة نسرينا المحفزة التي كانت تخطها كل شهر بقلمها .. نسرين إضافة لموهبتها في الكتابة، درست علم التنمية الذاتية على ايدي كبار المتخصصين في هذا العلم مثل الدكتور ابراهيم الفقي رحمه الله و الدكتور احمد عمارة و الدكتور صلاح الراشد و الاستاذة هند محمد.

 وبات اسم نسرين طافش مرادفاً للطاقة الايجابية و التأثير الجميل الذي تلمسه عندما نقرأ أي منشور من منشورات حساباتها على السوشيال ميديا، و حصد آخر منشور لنسرين اعجاب المتابعين، ليس فقط لحسنها و اناقتها بل لكلماتها التي تنم عن موهبة كتابية و عمق انساني و ثقافة قلما نجدها عند باقي فنانات هذا الجيل.

وتعمل نسرين طافش على كتابة روايتها الأولى التي تمزج فيها نسرين ما تعلمته من علم التنمية الذاتية، و خيال الكاتبة التي تبشر بالكثير من التشويق.