نجمة تحقق رقما قياسيا في برامج المقالب..هل خدعت المشاهدين ببكاءها؟

كانت مها احمد تصرخ بشدة وتبكي بهيتسريا، حينما كان يحوم حولها الاسد عبر حاجز حديدي في السيارة التي تسير بها في نزهة في ادغال افريقيا.. هل بدت الممثلة التي حققت رقما قياسيا في ظهورها ببرامج المقالب مقنعة في فقدانها لاعصابها بحلقة  "هاني في الادغال" الذي عرض في رمضان عبر شاشة الحياة وقدمه هاني رمزي؟

رقم قياسي لمها احمد

هل بدت مقنعة وهي تعرضت لمقلب شبيه تماما قبل عدة اعوام مع رامز جلال على نفس القناة في "رامز قلب الاسد"، وهل صدقها الجمهور حينما بدت مرعوبة جدا من الحريق الزائف في برنامج "رامز بيلعب بالنار" ؟ رغم انها اصلا كانت متواطئة مع رامز جلال ضد الخليل كوميدي في الحلقة.

الا انها انهالت بالسباب وصرخت بهيستريا من شدة الرعب! لأنها لم تكن تعرف طبيعة المقلب، من المفترض ان تكون مها احمد اصحبت خبيرة  في سير برامج المقالب اكثر من صناعها انفسهم، ففور ان تجد موقفا مريبا في مناسبة يتم دعوتها لها على الفور يجب ان تشك وتكشف المقلب في ثوان، خصوصا وانها الضيفة المفضلة للفنان رامز جلال.

مها احمد لا تغادر برامج المقالب

 حيث انها الضيف الاساسي الذي لا يتغير وتظهر  كل عام معه في برامجه، وهو في كل مرة يروح يسخر منها بنفس الطريقة المتعلقة بالحديث عن بدانتها، فقد ظهرت في جميع برامجه بلا استثناء عبر شاشتي الحياة وmbc  منها "رامز ثعلب الصحراء ورامز واكل الجور ورامز قرش البحر وراتمز عنخ امون" .

بالاضافة الى ظهورها في اغلب برامج المقالب المصرية الاخرى التي تعرضها الشاشت في رمضان، فهل لم يتسلل الشك الى قلبها ولو مرة لتقوم بفضح المقلب قبيل تتفيذه؟، ولماذا يصر صناع تلك البرامج على استضافتها رغم انها اصبحت وجها محروقا؟