الصور لا تكذب .. نجمات أصبحن أكثر أناقة بعد الطلاق فهل هو كيد النساء؟
رغم أن الطلاق يعتبر من أقسى التجارب التي يمكن أن تواجهها المرأة، إلا أن بعض النجمات استطعن أن يعبرن هذه الأزمة بسلاسة، بل منهن من أصبحن أكثر أناقة وجاذبية بعد الطلاق، وكأنهن يكدن للرجال الذين تركوهن.
شيرين عبد الوهاب.. رمزا للأناقة
المتابع لمسيرة شيرين عبد الوهاب يمكنه بسهولة أن يكتشف الفرق الكبير بين أسلوب مكياجها واختيارها ملابسها قبل أربع سنوات مضت، حينما كان لم تزل زوجة للموزع الموسيقي محمد مصطفى، وبين ستايلها الآن، حيث تحوّلت بشكل كبير، وأصبحت أيقونة للموضة.
ليلى علوي.. الجميلة تعيد اكتشاف نفسها
لا يخفى على أحد أن ليلى علوي برغم من جمالها الطبيعي الخالي من أي تدخل جراحي، إلا أنها قبل سنوات لم تكن موفقة دوما في نوعية الفساتين التي ترتديها، حيث كان عدد منها لايظهر جمالها بالشكل الكافي، والغريب أن فترة زواجها من رجال الأعمال منصور الجمال لم تشهد أي تطور في اختياراتها أيضا، ولكن منذ طلاقها قبل عامين تقريبا، وأصبحت إطلالتها حديث الناس، حيث عادت شابة من جديد وخسرت 15 كيلوا جراما من وزنها، واتبعت أسلوب مكياج يظهر قسمات وجهها الجميلة.
مي سليم..تداركت أخطائها سريعا
عاشت مي سليم فترة زواج قصيرة جدا مع رجل الأعمال المصري محمد رفاعي، حيث تطلقت منه قبل أربعة أعوام كاملة، ولكن خلال هذه الفترة عرفت مي سليم كيف تعمل على نفسها جيدا، وحققت انطلاقة كبيرة مهنيا، وكذلك في مظهرها ولم تعد اختياراتها تقليدية كما كانت وقت زواجها، واتبعت أسلوبا أكثر عصرية في الملابس، ونوع مكياج أكثر ملائمة لملامحها.
نسرين طافش..نجومية وجمال في وقت قياسي
رغم أن السورية نسرين طافش حققت شهرة منذ فترة طويلة، إلا أن مرحلة ما بعد الطلاق بالنسبة لها شكلت إنطلاقة أوسع مهنيا ومظهريا أيضا، وأصبح من السهل جدا التفريق بين صورها أثناء الزواج الذي استمر خمس سنوات، وبين صورها التي أعثبت الطلاق والذي وقع قبل أربعة أعوام، حيث أصبحت دوما ما تربح المراكز الأولى في استفتاءات الموضة.
فهل الزواج كان عائقا أمام أناقة هؤلاء النجمات..أم أن الأمر مجرد مصادفة، في النهاية الصور لاتكذب ..شاهديها