ديمة قندلفت "محظوظة بزوجها" وهذا ما تمنته

 

ديما كشفت أنها عندما تعرفت على الدكتور همام كان أستاذاً جامعياً ولم يكن ذا منصب حكومي ولكنها وجدت فيه الزوج المناسب بغض النظر عن مهنته، وقالت أن من حرمها من فرحتها الكاملة كانت الحرب وفرحتها الحقيقية تمثلت بأنها التقت بنصفها الثاني.

 

واضافت تعقيبا على موضوع زواجها "علمت عندما أعلنت زواجي أنه سيكون حدثاً هاماً لأنني فنانة وزوجي سياسي أولاً ولأننا من دينين مختلفين ثانياً ولكن أغلب التعليقات كانت مرحبة ومباركة بكون هذه الخطوة الجريئة أرسلت رسالة للعالم كيف نعيش كسوريين وكيف نحبّ، وبأن سورية كانت وستبقى بلد المواطن المجرد من أي انتماء آخر سوى للأرض وأما القلة القليلة التي انتقدت الزواج لا تمثل مجتمعنا".

 

وردا على سؤال حول الأمور التي تغيرت فيها بعد الزواج قالت: "أصبحت أكثر هدوءاً واستقراراً من الداخل وعدت لأتفرغ للطموح والأحلام من جديد"،  وتمنت أن تصبح أماً في وقت قريب، وتوجهت لزوجها بالقول "أنا محظوظة بك ".