تحيّة لأسلوب Jennifer Lopez في عيدها الـ46!

أطفأت النجمة Jennifer Lopez شمعتها الـ46 الأمس بكلّ نضارة، شباب وجمال! 
 
وللمناسبة نشرت صورة على حسابها في إنستغرام، تعود لأيام الطفولة وهي تطفئ شمعاتها القليلة! 
 
وللمقارنة، لا يبدو أن النجمة تغيّرت أو كبرت حتىّ فهي لا تزال تتمتع بالحيوية والأناقة والجاذبية نفسها! فما سرّها؟
 
سرّان يجعلان من Jennifer Lopez نجمة تتربع على عرش الموضة منذ سنوات طويلة لغاية الآن، الأول يكمن في الجاذبية الكبيرة إنما البعيدة عن الإبتذال والثاني يكمن في التجدد الدائم إنما التشبث بهويّة واحدة. معادلة ذكيّة من نجمة تتقن قواعد اللعبة وتتحكم بصيحات الموضة بما يناسبها هي وليس العكس. إن كان على السجادة الحمراء أو في الحياة اليومية، لا تمرّ Jennifer Lopez مرور الكرام بل تستوقف الجميع بمن فيهم منتقديها. أسلوبها البارز يثير الفضول ويلهم معجبيها خصوصاً وأنها تهتم بأدق التفاصيل بدءاً من تسريحة شعرها وخصلاتها العسلية، مروراً بماكياجها البرونزي الذي يعكس دفء بشرتها، وصولاً إلى أكسسواراتها العصرية التي هي وحدها كفيلة بنقل إطلالتها إلى مستوى آخر.
 
تتبع نجمتنا الموضة عن كثب فهي سباقة باعتماد إطلالات من آخر عروض الأزياء إنما مضيفة لمستها الخاصة والمبتكرة. أسلوبها يتنوّع بين البساطة طوراً والتصاميم الصارخة تارةً لكنها على السجادة الحمراء تفضل اعتماد التصاميم البراقة خاصة وأنها تشتهر بحبها لذوق المصممي العرب أبرزهم Zuhair Murad. 
 
تحرص في كل إطلالة لها على حفظ مساحة ولو صغيرة للجاذبية فإذا ارتدت تصميماً فضفاضاً تبرز خصرها بحزام ولا نستطيع لومها فقوامها مثالية رغم سنواتها الأربعينية! 
 
أخيراً، تتمتع Jennifer Lopez بهالة وثقة إستثنائيتين تظهران جلياً في إطلالاتها فنشعر بأن التصميم يلبسها وليس العكس وبأنها هي النجمة وليس أسلوبها.
 
شاهدي تطور أسلوبها عبر السنين من خلال هذه الصور.