شقيقة هيفاء تحاول الايقاع بخالد النبوي

خلافات ملك الجارحي "هيفاء وهبي" مع عمها "حسن حسني" وطليق شقيقتها مريم لم تجد لغاية الحلقة السابعة وعشرين من المسلسل الدرامي "مريم" طريقها الى الحل. فملك تعيش في أيام من العسل بعد زواجها من رجل الاعمال نديم فخري "خالد النبوي"، وموافقة شقيقتها على السكن معها في نفس الفيلا الى جانب ابنتها المريضة بالسرطان رنا.
 
في المقابل، تشتغل الغيرة في قلب مريم من شقيقتها التوأم بعد زواجها من نديم خصوصا وان جميع محاولاتها للفت أنظار الاخير اليها باءت بالفشل سابقا كإرسالها الى مكتبه باقة من الورود.
 
مريم تستعيد ذكريات وفاة والدها وذلك عندما صدم برؤيتها على سرير الليثي رغم تأكيدها بأنها تزوجته رسميا إلا أنه أصيب فورا بأزمة قلبية وتوفي فى الحال مما شكل لها حالة نفسية أصابتها بالخرس. 
 
ويبدي نديم اهتماما خاصا بـ "رنا" إبنة ملك، ويطلب منها مناداتها بـ "بابا نديم" حيث يشعر بأنها تعوضه عن ابنته المتوفاة لوجي. كما أنه يحضر مفاجئة لملك بإعداد مشروع سفر لها مع رنا المريضة الى باريس  ليكشف عليها طبيب فرنسي مختصّ بأمراض السرطان.
 
ملك تطلب من مريم مرافقتها الى باريس، إلا أن الاخيرة تفضل البقاء مع نديم لغرامها به من دون علم شقيقتها مما يدفعها الى الإتّصال بزوجها "الليثي" لأنّه الوحيد القادر أن يمنعها من السفر خارج البلاد وذلك وفقا لقوانين البلاد، فتعلم "ملك" بالأمر وتغضب من شقيقتها وتقرر السفر  الى فرنسا من دون أن تدري خطة مريم الرامية الى استغلال غيابها ومحاولة التقرب من زوجها.
 
من جهة أخرى، انتهت هيفاء وهبي من تصوير آخر مشاهدها في المسلسل ونشرت صورة تجمعها بفريق العمل معلقة عليها بالقول "آخر يوم بالتصوير".
 
شاهدوا احداث الحلقة السابعة والعشرين: