جينفر أنيستون تعترف بأسف: أنا من المهتمين بأخبار آل كارداشيان

كشفت الممثلة جينفر أنيستون عن اهتمامها بمتابعة أخبار عائلة كارداشيان وذلك في مقابلة لها مع مجلة "PEOPLE".
 
أنيستون 46 عام تحدثت عن ذلك خلال المقابلة وقالت: "مع الأسف أنا من المهتمين بمتابعة أخبار عائلة كارداشيان-جينر" وأضافت: "وهذا بالنسبة لي متعة مشوبة بالذنب بدون شك".
 
وقد عبرت عن إعجابها بقدرة عائلة كارداشيان على التعامل مع شبكات التواصل الاجتماعي وتوظيفها لخدمة مصالحهم وعلقت على ذلك قائلة: "هذا بالنسبة لعائلة كارداشيان بمثابة مجال عمل هام".
 
جينفر أنسيتون بطلة فيلم "Cake" قامت بعقد مقارنة بين التفاعل الكبير لعائلة كارداشيان-جينر على مواقع التواصل الاجتماعي وبين تفاعلها المحدود للغاية على مواقع التواصل الاجتماعي والذي تضمن نشرها لتفاصيل يوم تقليدي في حياتها على موقع الانستغرام كجزء من نشاط شركتها ""Living Proof، ونشرها صورة قديمة تجمعها بصديقتها الممثلة أندريا بنديفالد (Andrea Bendewald) قامت بنشرها أيضا على الانستغرام ولقد وصفت أنستون تجربة مشاركتها على الانستغرام بالتجربة المرهقة والتي تسبب الكثير من الضغط.
 
ولأن جينفر أنستون من المتابعين لحياة عائلة كارداشيان فإنها تعلم بدون شك عن آخر التطورات المثيرة للجدل في حياة هذه العائلة والتي تشمل خضوع بروس جينر-وهو الزوج السابق لكريس جينر ووالد ابنتيها كيندال وكايلي جينر-لعملية تغيير للجنس ليصبح امرأة، وظهوره بعد ذلك على غلاف مجلة "Vanity Fair" في صورة امرأة تحمل اسم "كايتلين جينر"، وخلال مقابلتها مع مجلة " PEOPLE" تم سؤالها عن رأيها في صورة الغلاف الخاصة بكايتلين جينر ولقد ردت أنيستون قائلة: "لقد أعتقد أنها (كايتلين جينر) تبدو جميلة للغاية".