هل فقدت كيم كارداشيان جاذبيتها أم عقلها!؟

من المعروف عن نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان جاذبيتها التي أوصلتها لمكانة لم تحلم بها، حيث تتصدر أخبارها العناوين الرئيسية لمختلف وسائل الإعلام، من فضيحتها .. وحتى زواجها بلاعب كرة السلة كريس، وتفاصيل زفافها، وانفصالها السريع عنه، حتى علاقتها بكاني ويست، وحملها مرورا بزواجها منه، وما صاحبه من تفاصيل كثيرة.
 
ويكاد أن لا يمر يوم دون أي خبر أو ضجة حولها، ومؤخرا بدت كيم غير مستقرة، وتحاول جذب الانتباه بشتى الطرق، ربما خوفا منها أن تسرق منها شقيقاتها البساط من تحت قدميها، خصوصا كيندال جينير التي تبلغ من العمر فقط 19 عاماً.
 
كيم وخلال فترة وجيزة قامت بقص شعرها قصيرا، لتفاجئنا بعد مدة قصيرة بصبغه باللون الأشقر، وهو لون لم نعتد عليه، حيث سبق وأن قامت بصبغه بدرجة فاتحه لكنه كان أقرب إلى اللون العسلي، لتعود بعد يوم لتصبغه بدرجة أفتح وأقرب إلى البلاتيني.
 
ليس هذا فحسب، بل أن العديد من متابعيها علقوا على فقدانها لجاذبيتها المعهودة، وأن جسدها لم يعد جذابا مثل قبل، رغم أنها تحاول إبراز نحافة خصرها بشكل ملفت، إلى أن إصرارها على تكبير المؤخرة بشكل مبالغ به أصبح أمرا لا يهم متابعيها، بل أصبحت تتعرض لتعليقات ساخرة، وهو أمر لا تعره كيم أي أهمية.
 
ترى هل توافقونا الرأي أن كيم قد بدأت تفقد جاذبيتها .. ويأفل نجمها مع الأيام؟