جينفر لورانس تنفي معركتها مع مخرج فيلمها الجديد

بعدما انتشرت شائعة مؤخرا تؤكد أن المخرج ديفيد أو راسيل قد تحدث بطريقة حادة مع الممثلة الحائزة على جائزة الأوسكار جينفر لورانس أثناء تصوير فيلمهما الجديد  Joy، قامت النجمة الشابة بكتابة تدوينة نادرة عبر موقع الفيسبوك قالت فيها أن كل ما تردد غير صحيح بالمرة، وكشفت عن عدم قدرتها على التعامل مع وسائل التواصل الاجتماعي.
 
الشائعة ظهرت استنادا لمصدر من الشركة  المنتجة " Fox 2000" ، أكد  أن هناك سوء فهم وقع بين المخرج ديفيد أو. راسل وجينفر لورانس بسبب اختلافهما على طريقة أداء أحد المشاهد في الفيلم.
 
لكن جينفر لورانس قامت بنفي شائعة خلافها مع المخرج تماما في يوم الجمعة بمشاركة نادرة لها على صفحتها على الفيسبوك. وقالت في هذه المشاركة أن المخرج ديفيد أو. راسيل واحد من أقرب أصدقائها وأنهما يتمتعان بعلاقة عمل رائعة. يذكر أن فيلم " Joy" هو العمل الثالث الذي يجمع بين جينفر لورانس والمخرج ديفيد أو. راسيل.
 
واضافت: "مرحبا يا أصدقاء، هذه أنا جين، أنا لا أشارك كثيرا على الفيسبوك لأنني بالكاد أستطيع التعامل مع البريد الإلكتروني الخاص بي، ولكن انتشرت إشاعة مزعجة في الـ24 ساعة الأخيرة لذلك أريد أن أوضح بعض الأمور، ديفيد أو. راسيل هو واحد من أقرب أصدقائي وتجمعنا علاقة عمل رائعة، أنا أحب هذا الرجل كثيرا ولا أعتقد أنه يستحق كل هذه الدعاية السلبية في الصحف، الفيلم الذي نعمل فيه معا يسير على ما يرام وأنا أقضي وقتا رائعا في العمل فيه".
 
ترى من نصدق الشركة المنتجة أم جينيفر لورانس؟