نهايات مأساوية لأجمل غراميات هوليوود

الحياة في هوليود وردية كما يتوقع كثيرون، أضواء وكاميرات، نجوم وأفلام، سيارات وحفلات، وسعادة غامرة، كل هذا قد يكون جزءاً من الحقيقة، لكنها ليست الصورة الكاملة، فهوليوود ونجومها شأنهم شأن البقية لديهم ما يكفيهم من المشاكل. من هنا نتناول اليوم معكم أبرز القصص المأساوية التي عاشها أبرز النجوم.
 
البداية مع بيرس بروسنان وكاساندرا هاريس، حيث عثرا على الحب والسعادة، وأتما زواجهما عام 1980، لكن الفاجعة أصابت الزوجين بعدما تبين إصابة هاريس بسرطان المبيض.
 
بيترا نيمكوفا وسيمون أتلي، أرادا أن يؤكدا حبهما ويجددا عهودهما، واختارا شواطئ تايلاند لهذه المهمة، لكن تواجدهما يوم 26 ديسمبر 2004 كان موافقا لكارثة تسونامي، لتنتهي قصة الحب بطريقة مأساوية، إذ توفي سيمون وتم إنقاذ نيمكوفا بعد معاناتها لأكثر من ثماني ساعات.
 
جون ريتر وآمي يازبك، لم يكن شهر سبتمبر من كل عام عاديا بالنسبة لهما، حيث كانا يحتفلان بعيد ميلادهما وعيد ميلاد ابنتهما، إلا أن الأسرة فقدت في سبتمبر 2003 الأب جون ريتر أثناء خضوعه لعملية جراحية.
 
ستيف وتيري اريوين، وقعت المأساة بين الحبيبين في سبتمبر عام 2006، حين تعرض ستيف لإصابات بالغة في الصدر والقلب إثر تلقيه طعنة تحت الماء من سمكة ستينغراي أثناء تصوير فيلم وثائقي.
 
بريتني ميرفي وسيمون مونجاك، كانت قصة حبهما معروفة للجميع، لكن لم يكن أحد يعلم بأمر زواجهما سرا لمدة ثلاثة أعوام، حتى تم العثور على جثتيهما في منزليهما، بفاصل زمني قدره 5 أشهر بين الواقعتين وبشكل مفاجئ.
 
باتريك سوايزي وليزا نيمي، قصة تحتاج لأن تسطرها هوليود فيلم سينمائي، حيث استمر زواجهما 34 عاماً، وظل باتريك مخلصا لليزا إلى أن وافته المنية في العام 2009 بعد اصابته بسرطان البنكرياس.
 
النجمان لورين سكوت وميك جاغر جمعتهما قصة حب كانت مثار حديث الجميع، لكن الديون كانت وراء انتحار النجمة لورين سكوت ومفارقة جاغر.
 
كلارك غابل وكارول لومبارد، كانا ينعمان بأجمل قصة حب، إلى أن تعرضت كارول لحادث تحطم طائرتها في احدى المناطق الجبلية، لتلقى حتفها.