إطلالات صادمة لن تصّدقوا أن النحمات اخترنها لحفل الأوسكار!

منذ أن بدأ حفل توزيع جوائز الأوسكار عام 1929 والنجمات يسعين دائماً لاختيار أجمل الفساتين وأكثرها روعةً وإبهاراً، غير أنهن أحياناً يفاجئننا بإطلالات لا يمكننا أن نستوعب السبب الذي دفعهن لاختيارها، وخصوصاً من نجمات غاية في الأناقة ويعتبرن أيقونات للموضة!
 
البعض يتعمد ذلك على ما يبدو للفت الأنظار، والبعض الآخر بما يحاول إرضاء دار أو مصمم أزياء مُعين، والبعض ربما يكون مقتنعاً في ذلك الوقت أن الإطلالة مميزة. 
 
البداية تعود إلى سنوات طويلة مضت لكن أكثرها صدمة بالنسبة لنا هي مع إطلالة Cher غير المألوفة وخصوصاً زينة الرأس العملاقة التي اختارتها عام 1989، وكذلك إطلالة الممثلة الجميلة Kim Basinger بالفستان الذي يشبه فستان الزفاف القبيح مع نصف جاكيت عام 1990. كذلك إطلالة الممثلة المخضرمة Susan Sarandon عام 1996 في الفستان البرونزي مع نظارات الشمس السوداء الصغيرة. وعارضة الأزياء Tyra Banks وفستانها البنفسجي ذو الحجم الكبير والمصنوع من التول والذي يشبه فستان الدمية عام 2000.
 
كذلك الفستان الكارثي الذي اختارته Uma Thurman من Christian Lacroix المستوحى من النساء الريفيات وارتدته عام 2004. ومن يستطيع أن ينسى فستان المغنية Bjork بتصميم البجعة والذي اعتبر الأغرب في تاريخ الأوسكار! وفستان الممثلة Hilary Swank الزهري عام 2002. 
 
الجميلة Charlize Theron التي تعتبر صاحبة الخيارات الأجمل على السجادة الحمراء، فشلت عام 2010 باختيارها لفستان من Dior. وAnne Hathaway صدمت جميع معجبيها بإطلالاتها التي غيرتها في الساعة الأخيرة حيث كان من المفروض أن تكون من Valentino، واستبدلتها بـPrada... وغيرها من الإطلالات الصادمة التي اخترناها لك اليوم. 
 
بإنتظار حفل الأوسكار الأسبوع المقبل، يبقى السؤال، هل ستكون هناك مجموعة جديدة من الفساتين الرديئة التي ستنضم للقائمة؟