فان كليف أند أربلز يطلق مجموعة ساعات بلغة الزهور

تتميّز ساعات مجموعة "تشارمز إكسترا أوردينير" الجديدة من دار فان كليف أند أربلز Van Cleef and Arpels بخطوطها الأنيقة الوفية للجمالية الأنثوية الرقيقة التي تعشقها الدار. و هي تبدو أكثر جمالاً من خلال الحلية التي تتدلّى منها، فترافق بحركتها حركة الرسغ، وتمثّل رمزاً لـ الحظ السعيد. هذه السنة، تتزيّن المجموعة بباقات زهر متلألئة تحمل رسائل نابضة بالحبّ، وتطلّ الحليّ المتدلية نفسها بشكل زهراتٍ عابقة بالجمال.

 

تم تزيين أقراص الساعات الجديدة من  مجموعة تشارمز بأزهار الحوذان، والنرجس البري، والزعفران، والليلك، والمنثور المعروفة باسم "لا تنسني"،فتفتحت بشاعرية موسم الربيع وراحت ترسم الخطوات الأولى لقصة حب مفعمة بالرومانسية. تكرّم الدار المهارات الحرفية في الأسلوب البصريّ لهذه الساعات الثلاث، التي تضفي عليها الأحجار الكريمة المنتقاة وفقاً لأعلى معايير الصفاء والنقاوة لمساتٍ نهائيةً مفعمةً بالرقة والعذوبة.

 

 

إنّ مجموعة تشارمز إكسترا أوردينير الناطقة بلغة الزهور عبارة عن إصدار محدود، تتألف من ثلاثة موديلات، ذات أحجام مختلفة وبألوان مختلفة من الذهب، كلّ منها يحمل رسالةً مختلفة عن الأخرى. تتوافق فيها تدرّجات الأحجار التي تزيّن موضع الزجاجة من الساعة مع لون الساعة نفسها. كما تتميّز الساعة بسوارات لمّاعة من جلد التمساح يمكن استخدامها بشكلٍ متبادل، لتناسب جميع الأوقاتوالمزاجات. وتبدو الزهرة التي تمثّل رمز الساعة منقوشةً على الجزء الخلفي من الحاوية لتضيف لمسةً نهائية على القصة التي يرويها قرص الساعة في الجزء الأمامي.

 

 

هي الساعة الأصغر حجماً بين ساعات المجموعة مزيّنة بألوان مشمسة، تشعّ على حاويتها ذات الـ25 ملم والمشغولة من الذهب الأصفر بسوار من جلد التمساح الأخضر اللمّاع يمكن استخدامه على ساعة أخرى. 

 

 

هي الساعة الوسطى من المجموعة و تعبّر ساعة تشارمز إكسترا أوردينير ديزير عن الشغف الذي يرافق كلّ علاقة رومانسية جديدة، وهي مزيّنة بزهرة الليلك - المرادفة للحب اليانع - بتدرجات من الياقوت الوردي والبنفسجي. 

 

 

هي الساعة الأكبر حجماً في المجموعة مشغولة من الذهب الوردي و تجسّد زهرات المنثور و الذكريات العذبة، والجمال، والمشاعر التي تدوم طويلاً .تحمل هذه الساعة دلالةً على العمل البارع والمعقّد الذي يقوم به الخبراء الحرفيون، والذي يسهم في بثّ الحياة في قرص الساعة.