هالة عجم تكشف لـ "هي" أسرار نجاحها وخطوات مكياج رأس السنة

 

 

يمكنني أن أختصرها بالتعب والمثابرة والسعي بإستمرار نحو العلم والبحث عن كل ما هو جديد، إضافة الى الإخلاص مع الناس والإهتمام بهم والذين بدورهم يُشكلون أكبر دعاية لعملي..فكل ذلك يصنع النجاح.

 

عندما أصدرت كتابي الخاص بالجمال عام 2005، وكانت تجربة جميلة. كذلك فإن مواقع التواصل الاجتماعي ساهمت كثيراً بإنتشار أعمالي بين الناس وبالتقرب منهم.

 

بشكل عام أستطيع القول ان لمستي ترتكز على الوجه "الفلات" وأمزج بين الستايل الأميركي والعربي.

 

استلهم خطوط مكياجي والألوان من كل شيء يحيط بنا، فيما أعتبر الخيال أكبر ملهم لي.  كما أن إطلاعي على المنتجات الجديدة في عالم التجميل يمدني بأفكار جديدة وخلاقة. وأشير الى أنني مدمنة على شراء المنتجات المتنوعة، وهذه "مصيبتي"، وكل من يزورني يعتقد بأنني أملك متجر لبيعها.(تقول ضاحكة).

 

أن تبقى تشبه نفسها، وأن تعزز ثقتها بذاتها، لأن الثقة هي التي تبرز شخصيتها وجمالها، وأنصحها أيضا الإهتمام بأناقتها.

 

بداية، أدعو السيدة الى الإبتعاد عن تقنية "الكونتورينغ" contouring والتي تحدد الوجه بطريقة ظاهرة وحادة مما يمنحها إطلالة قاسية الملامح. فهذه الموضة ولت أيامها وباتت الموضة حالياً ترتكز على تقنية  الهايلايت highlight التي تظهر نضارة الوجه بعيداً عن القساوة. وإن كانت المرأة جريئة فلتعتمد على أحمر شفاه باللون الداكن مثل اللون الخوخي أو اللون العنابي أو اللون الأحمر. أما لمكياج العينين، فأنصحها بإبرازهما من خلال الآيلاينر العريض فوق ظلال الجفون العليا، وطبعا عليها ألا تنسى رسم حواجبها بشكل متناسق فالحواجب تلعب دورًا رئيسيًّا في تغيير ملامح الوجه. 

 

ردة فعل الناس الجميلة بعد مشاهدتهم ملامحهم بلمسات مكياجي، خاصة عندما يعربون عن فرحتهم بأنهم يشبهون أنفسهم، حيث انني أعمل على ابراز نقاط جمال المرأة لا تغييرها تماماً. 

 

غالباً، إستمراريتي بالعمل مع المشاهير أو حتى زبوناتي اليومية مرتبطة بالـ "Chemistry" بيننا. وإذا لم أرتاح لشخص ما لا أستطيع الإستمرارية معه، فالإنسجام مهم بيننا.

 

عالم الإخراج أو التصوير.

 

سرعة البديهة و"راسي كتيرartistic ".

 

أستفر بسهولة وأتمنى ان أتخلى عن عادة التدخين.

 

لن أسميه فخراً، انما أحمدالله على ما وصلت إليه الآن "ولأن شكرتم لأزيدنكم".