سعوديات يمنعن أزواجهن من السفر إلى هذه المدن...

تقع المرأة السعودية في دائرة الغيرة عندما تعلم أن زوجها ينوي السفر وخاصة إذا عرفت أن وجهة سفره إحدى دول أوروبا أو شرق آسيا وحتى بعض الدول العربية، لأن كل ما يدور في تفكيرها مواصفات تلك الدول من حيث الانفتاح والاختلاط والأهم من هذا كله هو مدى جمال النساء في تلك الدول البعيدة عن نظرها وحيز مراقبتها، وتبدأ هنا المشكلات والاختلافات والمشادات بين الزوجة وزوجها لمنع هذه الرحلة.
 
وفي حال فشلت الزوجة منع تلك السفرة تبدأ بالخطة البديلة وهي الحيل التي تمنع الزواج من السفر. من هذه الحيل:
 
افتعلت زوجة مشكلة قبل يومين من سفر زوجها إلى ماليزيا وغادرت بيتها وذهبت لبيت أهلها تاركة أولادها مع زوجها وطبعا بدأ الزوج بمحاولة إرضائها حتى تعود لبيتها لأنه بطبيعة الحال لن يستطيع السفر مع أولاده، ولكن الزوجة أصرت على موقفها حتى أنقضت الأيام وفات موعد سفر زوجها ولم يسافر تلك السفرة وكان لها ما أرادت، ولكن هل ستنجح هذه الحيلة في كل مرة؟
 
أما زوجة أخرى كانت قد اتفقت مع زوجها بأن ترافقه أي سفرة إلى أوروبا وبالفعل مرت السنين وهي ترافقه سفراته، ولكن في إحدى المرات لم تستطيع مرافقته لأنها كانت حاملاً، وأصر الزوج على السفر بدونها فما كان منها إلا أنها وضعت جواز سفره مع ملابسه في غسالة الملابس قبل سفره بيوم واحد وأتلف جواز سفره ومعه الرحلة التي كان يحلم بها وحده.
 
أما أبسط تلك الحيل كانت من زوجة تغار كثيراً من سفر زوجها بفرده، خصوصاً إلى لبنان، فلجأت إلى تخبئه تذكرة سفره قبل سفره بساعات قليلة، وهنا يبدأ الزوج بالبحث وتشاركه البحث حتى تتقن الخطة وهكذا إلى أن تقلع تلك الطائرة بدون زوجها الذي يغضب عندما يجد التذكرة بعد فوات الأوان، ولكنه الآن صار يشتريها إلكترونية فما العمل؟
 
فاحذروا أيها الرجال تلك بعض الأساليب والخطط التي كشفناها لكم وما خفي كان أعظم!