كيف بدأت كيت ميديلتون تأهيل ابنها جورج لاستقبال شقيقه؟

إعداد: عمرو رضا

يحظى الطفل الأول بدلال أسرته بالكامل، وما شهده الأمير جورج ولي العهد البريطانى من تدليل وشهرة فور مولده وحتى اللحظة يفوق الخيال، ولكنه مثل كل البكور في انتظار صدمة "الشقيق الثاني" الذى سيخطف منه حنان أمه وتدليل والده، وسيأخذا نصيبا لا بأس به من شهرته خصوصاً لو كانت "أنثى" فهل سعت والدته الدوقة كيت لتأهيله مبكرا لتخطي هذه الصدمة؟

 

مقربون من الدوقة أكدوا أنها بدأت مبكرا خطة لخفض تواجدها بصحبة جورج حتى لا يشعر بأن انسحابها التام بعد الولادة سببه المولود الجديد، كما سمحت له بالمشاركة في اختيار ألعاب لشقيقه المنتظر، كما منحته هدايا وادّعت أنها من الطفل المقبل، كما استمعت لنصيحة من خبيرة فى علم نفس الأطفال تقضي بإعداد برنامج مكثف ومشحون لتدريب الأمير جورج حتى ينشغل عن والدته أثناء فترة الوضع، والأسبوع الأول المنتظر أن يكون مؤلما لكيت التي عانت مبكرا من الحمل.

 

ترى هل تكفى هذه الخطوات ليستوعب الأمير جورج صدمة مشاركة شقيقه "محبة الدوقة واهتمامها"؟