شارلوت كاسيراجي تقفز فوق الحواجز تحت عيني إبنها رافاييل

في الأسبوع الماضي سافرت تشارلوت كاسيراجي من مدينة باريس إلى بلدة "كاني سور مير" (Cagnes-sur-Mer) التي تقع بالقرب من مدينة " نيس" (Nice) في جنوب فرنسا وذلك للمشاركة في مهرجان "GPA Jump" لرياضة الفروسية، وبعد ذلك ببضعة أيام وتحديدا في أجازة الأسبوع الماضي عادت شارلوت إلى إمارة موناكو لحضور حفل "الزهور" السنوي (Rose Ball/ Bal de Rose) وهو الحفل الخيري المقام لصالح مؤسسة "الأميرة غريس كيلي" الخيرية (Princess Grace Foundation) وهي المؤسسة التي أسستها أميرة موناكو الراحلة الأميرة غريس كيلي، جدة تشارلوت كاسيراجي.
 
بعد أن حضرت تشارلوت كاسيراجي حفل "الزهور" السنوي في موناكو سافرت من جديد إلى فرنسا للمشاركة في سباقات الفروسية في مهرجان "GPA Jump" والذي استمرت فاعلياته من يوم 24 مارس وحتى 5 إبريل ولكن هذه المرة اصطحبت معها ابنها رافاييل (Raphaël).
 
رافاييل-الذي احتفل بعيد ميلاده الأول في شهر ديسمبر عام 2014-شاهد والدته تشارلوت كاسيراجي وهي تشارك في سباقات الفروسية وتقفز الحواجز بفرسها الجميل ومن حين لآخر كانت والدته تذهب لتراه خلال السباق.
 
مهرجان " GPA Jump" الذي استمر لمدة أسبوعين شارك فيه أكثر من 80 متسابقاً من محترفي رياضة الفروسية وكان مجموع قيمة جوائز المهرجان يتجاوز مبلغ 250 ألف يورو.