الإجهاد المبكر يترك آثاراً دماغية دائمة

أعلن فريق من الباحثين من جامعة ويسكونسن ماديسون، إن الإجهاد في وقت مبكر من الحياة للأطفال من خلال التعليم أو التكيف والتأقلم، وأيضا الإجهاد بسبب الفقر والإهمال والإساءة الجسدية يترك آثارا سلبية دائمة لدى الأطفال.
 
وقام الباحثون بعمل أبحاث أظهرت أن هذا النوع من الضغوطات في وقت مبكر من الحياة، قد يكون السبب في تغيير أجزاء من أدمغة الأطفال النامية المسؤولة عن تطوير التعلم والذاكرة ومعالجة الإجهاد والانفعال. 
 
وقد ترتبط هذه التغيرات ببعض التأثيرات السلبية على السلوك والصحة والعمل وحتى في وقت لاحق في الحياة.