دراسة تربط بين طبيعة الحياة والوقاية من السرطان

اثبتت عدة دراسات علمية طبية حديثة ان الذين يعيشون حياة نشطة بدنيا هم اقل تعرضا للإصابة بالسرطان بأنواعه المختلفة من اقرانهم الذين يمضون حياة اقل حركة، وهذا دليل على ارتباط نمط الحياه بالاصابة بالسرطان أو الوقاية منه.

نتيجة الدراسات:


- ممارسة النشاط البدني بوتيرة معتدلة لمدة 150 دقيقة في الاسبوع هي من الامور الكفيلة في الحد من احتمالات الاصابة بسرطاني الثدي والقولون.

- من يمارسون رياضة منتظمة هم أقل عرضة بنسبة 16  في المئة للاصابة باورام في الامعاء، واقل عرضة بنسبة 30 في المئة للاصابة باورام كبيرة ومتقدمة من هذا المرض.

- تعزز الرياضة من عمل الجهاز المناعي، خصوصا في حال مورست الرياضة تحت اشعة الشمس من اجل الحصول على الفيتامين د.