هدايا كلاسيكية للأطفال... عودة إلى الجذور

على الرغم من أن هدايا الأطفال في الوقت الحاضر انحصرت في معظمها في الأجهزة الاكترونية وألعاب الفيديو إلا أن العديد من خبراء التربية يحذرون من التأثير السلبي لهذه الألعاب سواء من الناحية الجسدية مثل سمنة الأطفال بسبب قلة الحركة أو الناحية النفسية والعقلية مثل الميل إلى العنف و فقدان حس الخيال  والإبداع. 
 
ولذا وفي عودة إلى الكلاسيكية والألعاب التي تتطلب التفكير والتأمل اخترنا لكم بعض المقترحات التي قد تساعد الأطفال على التفكير بحرية وفتح أبوب أخرى للأسئلة المعرفية مثل بداية صنع السيارات وبداية إنتاج الرسوم المتحركة وغيرها من الأساسيات التي تساهم في إطلاق العنان لمخيل الأطفال الخصبة والتي تم استهلاكها بشراسة ما بين الألعاب الالكترونية و الجلوس أمام شاشة التلفاز.