حكاية آية : عاقبة الشرك بالله

تؤكد هذه الآية الكريمة أن الله لا يغفر أن يشرك الإنسان في عبادته لله أحدا من خلقه، وهو خالق كل شيء، وأنه يغفر أي ذنب آخر، وكل الذنوب أدنى من الشرك بالله. 
 
وفي الحديث عن أبي ذر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال له " ما من عبد قال لا إله إلا الله ثم مات على ذلك إلا دخل الجنة، فقال أبو ذر: وإن زنى وإن سرق؟ قال " وإن زنى وإن سرق " وكرر أبو ذر السؤال وتلقى نفس الإجابة، ثم قال رسول الله في المرة الرابعة " على رغم أنف أبي ذر "