خطوات علاج التصبغات الجلدية بالليزر وأهم أضراره ونتائجه عن تجربة

خطوات علاج التصبغات الجلدية بالليزر وأهم أضرارها ونتائجها عن تجربة. قد يتغير لون الجلد من خلال ظهور بقع بنية فاتحة أو داكنة، والسبب الأكثر شيوعاً لمثل هذا اللون هو التعرض للشمس وتأثيره على الجلد. هناك عدة طرق لعلاج تصبغات الجلد أهمها من خلال الليزر، فإليك خطوات علاج التصبغات الجلدية بالليزر وأهم أضراره ونتائجه عن تجربة.

خطوات علاج التصبغات الجلدية بالليزر

يستخدم علاج الليزر حزماً مستهدفة من الضوء لإزالة وتقليل فرط التصبغ. فهناك نوعان من الليزر، الاستئصالي وغير الاستئصالي، الليزر الاستئصالي هو الأكثر كثافة وهو يتضمن استهداف الأصباغ الموجودة تحت الجلد وإزالتها. من ناحية أخرى، تستهدف الإجراءات غير الاستئصالية الأدمة لتعزيز نمو الكولاجين وشد الجلد.

الليزر الاستئصالي أقوى، لكنه قد يسبب المزيد من الآثار الجانبية. كلاهما يدمر العناصر الموجودة في بشرتك لضمان نمو خلايا جلد جديدة أكثر إحكاماً وتناغماً. وبعد 2-3 علاجات، يمكن للمرضى رؤية اختلاف كبير في البشرة.

أضرار علاج التصبغات الجلدية بالليزر

resized_تخلصي من التصبغات الجلدية من خلال تقنية الليزر

  • احمرار
  • تورم
  • تقرح
  • حروق
  •  تندب

بعد علاج تصبغات الجلد بالليزر مباشرة، تكون منطقة الجلد المصابة عرضة لآثار جانبية مثل الاحمرار والتورم والتقرح. ومع ذلك، يجب أن تضعي في اعتبارك عدم فرك منطقة الجلد المصابة أو خدشها أو التعامل معها بخشونة، لأن ذلك سيتداخل مع عملية الشفاء وقد يتسبب في حدوث ندبات.

تشمل الآثار الجانبية الشائعة أيضاً تهيجاً معتدلاً مشابهاً للشعور الناتج عن حروق الشمس الخفيفة أو إصابات أخرى في الجلد بسبب حرارة الليزر. وفي حالات نادرة تتضمن الآثار الجانبية التندب أو تغير لون الجلد.