اطلالات جمالية متشابهة بين نادين نجيم وهبة داغر

اطلالات نادين نجيم وهبة داغر، إطلالات النجمات الجمالية قد تبدو متشابهة أحياناً في المناسبات أو المؤتمرات الصحفية أو الجلسات التصويرية بسبب اتباع صيحة جمالية معينة أو أسلوب مكياج متقارب، إلا أننا لاحظنا تقارب مدهش في الاطلالات الجمالية بين اطلالات نادين نجيم وهبة داغر. جمعنا لك بعض الصور كي تأخذي فكرة عن هذا التقارب في الإطلالات الجمالية ولتحكمي بنفسك ما إن كانت هذه الإطلالات متشابهة بالصدفة أو أن الملامح الجمالية فعلاً متقاربة حتى بدون مكياج.

اطلالات نادين نجيم وهبة داغر الجمالية المتشابهة

اطلالات جمالية متشابهة بين نادين نجيم وهبة داغر

رسمة الحواجب

لفتنا في إطلالة هبة داغر رسمة الحواجب القريبة جداً لرسمة حواجب نادين نسيب نجيم مما يلعب دور أساسي في زيادة الشبه بين النمجتين. يبدأ الحاجب برسمة حادة عريضة ثم يرتفع للأعلى وتصغر الرسمة تدريجياً وصولاً إلى آخر الحاجب. هذه الرسمة تعطي مساحة واسعة للجفن فيظهر جمال العينين.

شكل الوجه

جميعنا لاحظنا اختلاف شكل وجه نادين نسيب نجيم في إطلالاتها الأولى عن شكل وجهها حالياً، فهي خضعت إلى تقنية التيكساس لتعريض الفك وإبراز الذقن. من بعد أن ظهرت بهذه الإطلالة في السنوات الماضية، مشت على خطاها الكثير من النجمات، ومن الواضح أن هبة داغر واحدة منهن، حيث يظهر فكها المحدد بشكل واضح مع ذقنها البارز، إلا أن شكل وجهها يبدو أرفع قليلاً من نادين نجيم.

رسمة الشفاه

من الملامح المتقاربة التي تجمع بين الإطلالة الجمالية لكل من نادين وهبة، هي رسمة الشفاه. تكبير الشفاه بواسطة الفيلر هي أيضاً تقنية اعتمدتها مهظم النجمات وأغلب النساء، إلا أن رسمة نادين وهبة تبدو متشابهة إلى حد التطابق. فشفاههن ممتلئة جداً في الوسط ومحددة بشكل دقيقة في الشفة العلوية.

مكياج العيون 

بالإضافة إلى تشابه الملامح، الإطلالات الجمالية كذلك تبدو متشابهة جداً. من الواضح أن هبة داغر تعتمد نفس مكياج العيون الذي تعودنا على نادين نجيم به. المكياج الترابي البسيط مع الرموش الطويلة. وكون كلتا النجمتين من صاحبات العيون البنية، يعمل أسلوب المكياج هذا على تقريب الملامح بشكل أكبر وأوضح.

لون الشعر

بالإضافة إلى كل ما ذكر، ما يجمع ويقرب الإطلالة الجمالية لكل من نادين وهبة هو اختيارهن لون الشعر نفسه، البني. شاهدي بالصور كيف يبدو شعر هبة بلون قريب جداً من لون شعر نادين، فهل يا ترى هي صدفة؟ هل برأيك أن كل هذه المقاربات كانت بمحض الصدفة؟