Chiara Ferragni تكشف حصرياً لـ"هي" أسرار نجاح حقيبة Lockit الباهر

تحدثت Chiara Ferragni مدونة الموضة الأشهر في العالم، وصاحبة الأسلوب المميز والمبتكر في اختيار ملابسها الذي مكنها من أن تصبح مثالاً يحتذى به في الأناقة وأيقونة شابة من أيقونات الموضة، لموقع "هي" في لقاء حصري عن حقيبة Lockit الجديدة من Louis Vuitton، وعن أسرار مهنتها، ونجاحها الكبير ه مع مجموعة خاصة من الصور.
 
كيف بدأ هذا المشروع؟ 
مُنذ صغري وأنا مولعة بدار Louis Vuitton، وأُتيحت لي الفرصة لرؤية الحقيبة قبل طرحها في السوق، وكان حُب من النظرة الأولى، وصودف أن صديقي "أندرو" كان معي وهو يقوم بتصوير معظم مشاريعي، لذلك خطرت على بالنا فكرة تصوير هذا المشروع مُباشرة، والظروف كانت ملائمة.
 
تصميم حقيبة Lockit يعود إلى الخمسينيات وهي من أهم أيقونات دار Louis Vuitton، برأيك ما أكثر ما يميز هذه الحقيبة؟
أكثر ما يعجبني بهذه الحقيبة هو تصميمها الأنيق والعملي ذو الحجم الممتاز للاستعمال اليومي. 
 
هل لديك فكرة لماذا سميت الحقيبة بـLockit؟
كجميع حقائب دار Louis Vuitton، إسم الحقيبة استوحي من الاستخدام الرئيسي لها وهو القفل الذي يُغلق على محتويات حقيبتك الثمينة ويحفظها بأمان.
 
شكل الحقيبة مميز جداً؛ أي إطلالة يمكن تنسيقها معها؟
التصميم أنيق جداً والجلد ناعم وجميل وهذا ما يجعلني أشعر بالراحة لحمله مع أي إطلالة، ويصلح لفترات الصباح والمساء، أما لونه المميز فيليق بإطلالة باللون الأبيض أو مع جينز، أو حتى مع خليط ملابس بألوان الباستيل الهادئة. 
 
صممت حقيبة Lockit بألوان متعددة؛ ماهو لونك المفضل؟
من الصعب أن أختار لوناً واحداً حيث أن جميع ألوانها رائعة، غير أن اللون الزهري الفاهي منها يناسب الإطلالات اليومية مع الجينز. 
 
أين وإلى أي مناسبات ترغبين بحمل حقيبتك الجديدة Lockit؟ 
باعتقادي أنها ستكون مثالية ليوم تسوق في ميلان أو لقضاء عطلة في كابري. 
 
لديك أحدى أشهر مُدونات الموضة، ما هو سر نجاحها، وما هي أفضل وأسوأ نقاط عملك؟
لا أعتقد أن هناك سر، فقط أفعل ما أحب فعله. هناك الكثير من العمل، ومنذ أربعة أعوام وأنا أعمل بجد ومن دون توقف، لكنني أحب كل شيء في عملي! لقد تطورت كثيراً وقمت بالعديد من المشاريع الناجحة وما زال لدي الكثير من الأفكار لأنفذها، لكن كل ذلك كان من المستحيل أن يتحقق لولا وجود فريق العمل الذي يساندني والمؤلف من 12 شاباً وشابة. ليس هناك أي شيء لا أحبه بعملي، غير أنني أحياناً أرغب بالمزيد من الوقت لنفسي، عائلتي، وأصدقائي.