"هواوي بي8" هاتف ذكي يسهم في تحفيز آفاق الإبداع

طرحت شركة "هواوي" هاتفها الذكي "بي 8" في أسواق منطقة الشرق الأوسط، معلنة بذلك حقبة جديدة من تكنولوجيا الهواتف الذكية في المنطقة. 
 
تعيد شركة "هواوي" مجدداً صياغة مفهوم صناعة الهواتف الذكية مع إطلاق "هواوي بي 8" الذي يتميز بمواصفات مشوّقة وتقنيات متطورة، بالإضافة الى المتانة والتصميم الأنيق، ما يسمح بتحفيز الإبداع والإبتكار لدى المستهلكين.  
 
ويأتي هاتف "هواوي بي 8" ليتوّج مسيرة نجاح سلسلة منتجات "بي" الغنية، ليرتقي بمفهوم الجمال الى مرحلة جديدة، ويحقق التوازن المثالي بين البراعة الفنية والإبداع والأداء الوظيفي. 
 
ويتميّز "هواوي بي 8" بسهولة الاستخدام لمختلف التطبيقات التي تؤثر على حياة المستخدم اليومية – سواء أثناء العمل أو لأغراض الترفيه واللعب. وبفضل ما يقدمه من براعة حرفية تتخطى حدود الممكن، وأنماط الرسم الضوئي الثورية الجديدة، يمثّل "هواوي بي 8" مصدر إلهام للمستهلكين ليحفزهم على الإبداع.
 
ويعتبر هاتف "هواوي بي 8"، المستوحى من عناصر التصميم الخاصة بالتجليد الجلدي اليدوي للكتب، هاتفاً ذكياً فريداً من نوعه، يجمع ما بين الخطوط الأنيقة والبراعة الفنية وبين التكنولوجيا المبتكرة والجمال والأناقة. 
 
ويتوفر الهاتف بأربعة ألوان أنيقة هي: الفضي، والذهبي، والأسود، والرمادي. كما تأتي الأجهزة في علبة شفافة، يشكّل فتحها تجربة ممتعة أشبه بأخذ كتاب عن الرف.
 
ويقدم هاتف "هواوي بي 8" فلسفة جديدة في مجال تصميم الكاميرا، التي تمّ تحسينها للإستخدام في ظروف الإضاءة الضعيفة أو التباين الضوئي الشديد. كما يستفيد الهاتف الجديد من أحدث المكونات المادية والبرمجية والخوارزميات الخاصة لمساعدة المستخدمين على التقاط الصور الجميلة حتى في أسوأ ظروف الإضاءة، ما يسهم في إعادة متعة التصوير لمستخدمي الهاتف الذكي.
 
وتوفر كلّ من البرمجيات والتكنولوجيا المحسنة من "هواوي" أربعة أنماط مختلفة لالتقاط الصور في ظروف الإضاءة الخافتة، إلى جانب نمط الإخراج، وأنماط التقاط الصور الإبداعية المرحة. بالتالي، بات بإمكان جميع مستخدمي هذا الهاتف المبتكر- سواء الرسامين أو المهندسين المعماريين أو العاملين في قطاع الأزياء- الوصول إلى صورة ملتقطة بالهاتف الذكي أو مجموعة كاملة من مقاطع الفيديو، الأمر الذي يوفر لهم ميزة عملية مبتكرة لإلتقاط الإبداعات الفنية المستوحاة من الحياة اليومية.
 
أهم مزايا التصميم والتقنيات
 
استمراراً لنهج التصاميم المبسطة في سلسلة هواتف "بي"، يجسد هاتف "هواوي بي8"، أقصى مستويات الحرفية والمتانة والأناقة.
 
وتتضمن أهم المزايا ما يلي:
 
- تساهم عملية التصنيع باستخدام تقنية حقن "النانو" بتوفير خاصيّة الربط المحكم الرائد في القطاع بين إطار بلاستيكي رقيق تبلغ سماكته 1,5 مم وبين واحدة من أكبر شاشات العرض الخاصة بالهواتف المحمولة في القطاع.
- تبلغ سماكة الهاتف 6,4 مم، إلى جانب إمكانية استخدام وحدتي تعريف مشترك في آنٍ معاً. كما يعمل الجهاز بشكل سلس مع شبكات اتصال الجيل الرابع ("4 جي")، حيث تتوافر هذه الخدمة.
- يمتاز تصميم الهاتف بفتحات ثلاثية الطبقات يعزز موثوقية الجهاز ومتانته.
- سيعمل الهاتف بمعالج ثماني النواة من نوع "كيرين 930" مزوّد بشريحة معالجة بقدرة 64 بت، والتي تعزّز الأداء بنسبة 20% تقريباً مقارنة مع الهواتف الأخرى من نفس عمر البطارية.
-  تمّ تصنيع الغطاء الخلفي من الفولاذ، ما يضمن صلابة هيكلية عالية.
 
تجارب منقطعة النظير للمستخدمين
 
تشكل الإدارة الفعالة للطاقة أداة فريدة تجمع ما بين التصميم النحيل لهاتف "هواوي بي 8" وكفـاءة الطاقة والأداء المذهل. ويحتوي الهاتف على بطارية تبلغ سعتها 2600 ميلي أمبير/ ساعة مع معالج ثماني النواة من نوع "كيرين 930" مزوّد بشريحة معالجة بقدرة 64 بت، مما يزوّد الهاتف بأداء استثنائي يتفوق بنسبة 20 بالمائة على نظرائه في سوق الهواتف الذكية وقدرة مميزة لبقاء الهاتف في وضع "الاستعداد". 
 
إرساء معايير جديدة على مستوى الاتصال الجوّال
 
خلال عملية البحث والإصغاء لمتطلبات النخبة من مستخدمي الهواتف الذكية، عملت "هواوي" على معالجة المشكلات المتعلقة بانقطاع المكالمات وضعف إشارة الشبكة. واستناداً إلى الخبرات الرائدة لشركة "هواوي" في مجال تكنولوجيا الاتصالات عالمية المستوى، ساهمت هواتف "هواوي بي 8" بإعادة تعريف المعايير على مستوى القطاع فيما يتعلق بقدرة الاتصال السلس بالشبكة. ويسمح هاتف "هواوي بي 8" بتعزيز سرعة الاتصال بشبكة التجوال بما يواكب متطلبات المستخدمين الذين يسافرون جواً ويستغرقون بعض الوقت للاتصال عند الهبوط في المطار.
 
الهواتف الأفضل ضمن فئتها مع كاميرا مزودة بتقنية الرسم الضوئي
 
 تم تزويد هاتف "هواوي بي 8" بنظام التثبيت البصري للصور الرائد على مستوى القطاع: ويتيح هذا النظام التثبيت البصري للصور بقدرة تصل إلى 1.2 درجة، وبالتالي يمكن التقاط صور ومقاطع فيديو عالية الجودة، والتحكم بدرجة اهتزاز الكاميرا والحصول على صور فائقة الوضوح.
 
 تقنية الاستشعار اللوني الأولى عالمياً: تتيح هذه التقنية تعزيز درجة السطوع بنسبة 32 بالمائة في حالات الإضاءة عالية التباين، مما يخفّض درجة التباين بنسبة 78 بالمائة ضمن ظروف الإضاءة الخافتة. تقنية المعالجة المستقلة للصور بالكاميرا العاكسة مفردة العدسة: تسمح هذه التقنية بالحدّ من مستوى الضوضاء أثناء التصوير بالإضافة إلى الكشف الذكي للإضاءة عالية التباين، الأمر الذي يمكّن المستخدمين من التقاط التفاصيل عالية التباين ووسط ظروف الإضاءة الخافتة في صورة واحدة.
 
 تقنية المعالجة المستقلة للصور بالكاميرا الرقمية ذات العدسة الأحادية العاكسة: تتيح هذه التقنية خفض مستوى الضوضاء أثناء التصوير، والكشف الذكي للإضاءة عالية التباين، مما يساعد على التقاط صورة عالية التباين وسط إضاءة خافتة في صورة واحدة.