الأميرة فكتوريا تدرس تغير المناخ

أعلنت الأميرة السويدية فيكتوريا أخيرا أنها ستواصل تعلمها لدراسة تغير المناخ من خلال اتخاذ طبقة من البيئات القطبية في جامعة ستوكهولم. وقال مسؤولون إن الأميرة تهتم كثيرا بهذا الموضوع خصوصا المشاكل البيئية التي تشغل العالم بأكمله كما يمكنها الحصول على المزيد من التدريب في هذا المجال. وبعد رحلتها إلى غرينلاند في عام 2009 زاد اهتمام الأميرة فيكتوريا كثيرا بقضايا تغيير المناخ وآثار ظاهرة الاحتباس الحراري على البيئة في القطب الشمالي. ومن المعروف أن الأميرة لديها الكثير من الأولويات بما فيها كونها أم جديدة.