حفلات زفاف السعوديات خارج حدود الوطن!

 

 

- الرومانسية ومشاركة الحلم: قد يختار العروسان وجهة زفافهما وفق ما يتناسب مع شخصيتيهما وأحلامهما والتجربة التي يرغبان بعيشها ومشاركتها مع المدعوّين في يومهما الخاصّ.

 

- تجربة وذكرى مميزة: يعيش العروسان تجربة مميزة ويتيحان للمدعوين عيش تجربة فريدة من نوعها، تخلّد في أنفسهم ذكريات جميلة ترافقهم مدى حياتهم، فلكلّ بلد خصائصه ولكلّ زفاف ميزاته، فمَن يبحث عن زفاف بسيط يختار الشواطئ، أما مَن يحاول عيش الرقيّ والأناقة والرفاهية المفرَطة بعض الشيء في زفافه فيختار قصراً أسطورياً ضخماً.

 

-  التخلي عن بعض الواجبات: التحكّم بمجرى الزفاف أكثر والتخلّي عن بعض الواجبات، كضرورة زيارة منزل العروس أو العريس قبل الذهاب إلى قاعة الاحتفال وغيرها من العادات. 

 

- مميزات أكثر: ومنها الحصول على ديكور فريد وتنظيم أكثر غرابة، خاصة أن بعض الديكورات والتنظيمات والموسيقى الخاصة بحفلات الزفاف، وكذلك بعض أنواع الأزهار والورود الموجودة في بعض البلدان تطغى على طابع حفلاتها، وكذلك بعض خبراء وخبيرات التجميل المميزين في بلادهم.

 

- خفض تكلفة الزفاف: فحفل الزفاف الذي يتم تنظيمه خارج السعودية، ليس بالضرورة أن يكون ذا تكلفة مرتفعة، خصوصاً أن العروسين يمكنهما التحكّم بالكلفة وفق ما يتناسب مع إمكانياتهما الماديّة. 

 

- التحكّم بعدد المدعوّين أكثر: وعادةً ما يتراوح ما بين 50 و150 شخصاً، وغالباً ما يكونون من أفراد الأسرة والأصدقاء المقرّبين.

 

- الاهتمام بالمدعوين: الرغبة في حصول المدعوّين على رعاية مميّزة، وبالتالي الاهتمام براحتهم، ومنها أن يتم حجز الفندق لهم، والذي غالباً ما يكون قريباً من مقرّ إقامة حفل الزفاف، أو تأمين السيارات اللازمة لتنقلاتهم.

 

- رغبة المدعوّين في تلبية دعوة الزفاف: إذ أثبتت الإحصاءات أنّ العائلة السعودية تسافر أقلّه مرّة سنوياً، وبالتالي يمكن أن يكون الزفاف بمثابة مناسبة مثالية لمشاركة الأفراح والحصول على عطلة مميّزة.